Wednesday 30 Nov 2011 | |||||||||
Egypt - First | Brazil - First |
استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا 'Mohonlah ampun kepada Tuhanmu, -sesungguhnya Dia adalah Maha Pengampun-, niscaya Dia akan mengirimkan hujan kepadamu dengan lebat,dan membanyakkan harta dan anak-anakmu, dan mengadakan untukmu kebun-kebun dan mengadakan (pula di dalamnya) untukmu sungai-sungai.
Pages
About Me
- abou yuseff
- nasr city, cairo, Egypt
- Aku hamba MU. Anak hamba Mu. Ubun2 ku di tangan-Mu.Telah berlaku hukuman Mu pada ku. Adil keputusan Mu pada ku. al-imam al-qurtubi menulis tafsirnya kerana kata beliau; " كتبت تذكرتا لنفسي" aku menulis sebagai peringatan untuk ku.
Thursday, October 20, 2011
kasi pergi paaa
يوم في حياة القرضاوي
إن من الناس من يغدو ويروح في دنياه دون أن يلتفت إليه بشر، أو يشعر به إنسان، أو يشار إليه بيد أو بنان. ومن الناس من يملأ الدنيا ضجيجا، دون نفع أو طائل، على غرار ما قال القائل: جعجعة ولا طحين. ومنهم من يشغل الناس أينما حل أو ارتحل، فهو كالغيث أينما وقع نفع، وأحسب أن الشيخ القرضاوي واحدا من هذا الصنف الأخير الذي شغل الناس بغدوه ورواحه، وحله وترحاله؛ بل بصمته إذا صمت، وبكلامه إذا تكلم. أحسبه كذلك ولا أزكيه على الله تعالى.
ولا أعني بالناس هنا طائفة معينة منهم؛ وإنما الناس كل الناس، على اختلاف ألوانهم وأجناسهم، وتباعد ديارهم وأوطانهم، وتنوع معتقداتهم وأفكارهم، وتباين رؤاهم واتجاهاتهم.
لقد كنا نقرأ فيما نقرأ، ونسمع عن الهمم العالية وأصحابها. كنا نسمع قول الشاعر:
وإذا كانت النفوس كباراً تعبت في مُرادها الأجسام
فنقول: وأين هذه الأجسام التي أتعبتها النفوس، أو الأبدان التي شكت من الأرواح؟
لقد قرأنا وسمعنا عن صاحب الهمة العالية كابن تيمية الذي قال: (ما يصنع بي أعدائي، أنا جنتي وبستاني في صدري، أين رحت فجنتي معي، أنا حبسي خلوه وقتلي شهادة ونفيي سياحة) فنقول: همة والله ما بعدها همة.
وسمعنا النفس التواقة التي عرف عمر بن عبد العزيز يوم أن قال: إن لي نفسا تواقة لا تعطي شيئا إلا تاقت إلى ما هو أعلى منه وإني لما أعطيت الخلافة تاقت نفسي إلى ما هو أعلى منها وهي الجنة. فقلنا: والله نفس ما بعدها نفس.
ولعل هذا الرهط من الدعاة الربانيين وغيرهم استلهموا هذا الأمر من نبي الله موسى عليه السلام حين طمع في الرؤيا بعد أن ظفر بالكلام. نعم. إنه لم يكتف بكلام الملك العظيم وإنما أراد رؤية الوجه الكريم. وفي هذا يقول القائل:
حتى يروم التي من دونها العطب والحُرُّ لا يكتفي من نيل مكرمة
إن كفَّهُ رهبٌ يستدعه رغبُ يسعى به أمل من دونه أجلُ
أنظر إليك وفي تسآله عجبُ لذاك ما سأل موسى ربَّه أرِني
وهو النَّجيُّ لديه الوحي والكتب يبغي التزيُّد فيما نال من كرم
كنا نسمع بهذا ونقرأ عن ذاك، فيتملكنا العجب والاستغراب، وتعلونا الحيرة والدهشة، حتى رأينا شيخنا القرضاوي - حفظه الله - يسطر لنفسه بهمته العالية، ونفسه التواقة؛ رأيناه يسطر لنفسه سطورا وصفحات في سجل أصحاب الهمم العالية، جاعلا نصب عينيه قول النبي صلى الله عليه وسلم:" إن الله كريم يحب الكرم، و يحب معالي الأخلاق، و يكره سفسافها"(1).
رجل يصارع الزمن
لقد عايشت الشيخ القرضاوي فلاحظت أن أكبر همومه: أن وقته لا يتسع لأعماله، ولا يتناسب مع طموحاته وأماله، هذه والله أكبر مشاكله؛ دقائقه التي لا تطاوعه فيما يريد، إنه يريد الدقيقة ساعة، والساعة يوما، واليوم شهرا، والشهر عاما، والعام أعواما ودهورا.
إن همته العالية جعلته يصارع الزمن ويغالبه، ويتمنى أن لو وقفت عقارب الساعة حتى ينهي ما عنده، وينجز ما لديه، ويكتب ما أراد، ويسطر أفكاره، وينهي مشروعاته وأماله.
وقد تعلم القرضاوي الاستفادة من وقته، ولما لا وقد حفظ من شيخه "البنا": الواجبات أكثر من الأوقات، فعاون غيرك على الانتفاع بوقته. وحفظ منه أيضا: أن الوقت هو الحياة. كما حفظ من شيخه " الغزالي": أن كل مفقود عسى أن تسترجعه إلا الوقت. وحفظ من حكم السابقين أن الزمن لا يقف محايداً ؛ فهو إما صديق ودود، أو عدو لدود، وهذا ما جعل يكتب لأبناء هذا الجيل كتابه القيم "الوقت في حياة المسلم".
ولم يكن الشيخ ليعظ غيره مهملاً نفسه، بل كان من أشد الناس حرصاً على وقته، فلا تراه إلا محاضرا أو متحدثا، أو مناظرا أو مسافرا، أو كاتبا أو قارئا، لا ينفك بأي حال من الأحوال عن هذه الأمور.
ومع كثرة ترحاله وأسفاره؛ لا يلبث أن يفاجئ الجميع بالجديد في أمور الدعوة، مرة بكتاب في حلة جميلة، وأخرى ببحث في ثوب قشيب، وثالثة بمحاضرة هنا أو هناك، ورابعة بإطلالة من خلال قناة فضائية ببيان ينشر، أو موقف يذاع، أو كلمة حق انتظرها الناس، أو مظاهرة سيرها بنفسه، أو دعا إليها عالمه الإسلامي الذي يعيش في أعماق قلبه.
وأود هنا أن يعيش القارئ معي يوما واحدا من أيام الشيخ؛ الذي أتعب نفسه وجسده، وأتعب محبيه ومتابعيه؛ بل مبغضيه وشانئيه.
يوم رمضاني
هذا اليوم هو يوم الأربعاء الموافق 19 رمضان1427هـ، الموافق 1/ 10/ 2006م، كنت يومها في مكتب فضيلة الشيخ، ومعي إخواني الذين يعملون في مكتب الشيخ، وكان حضور الشيخ للمكتبة في هذا اليوم بعد الساعة التاسعة صباحا، وقضينا هذا اليوم الرمضاني مع فضيلة الشيخ نمارس أعمالنا، والشيخ في مكتبه يطالع كتبه، ويسطر بقلمه ما فتح الله عليه به، ويرد على الهاتف إما مجيبا على سؤال، أو مطمئنا على متحدثه، وبين يديه عدد من كتبه التي تحت الطبع، ومنها: "رد إسلامي على البابا بنديكت السادس عشر وتطاوله على الإسلام" و" فقه الجهاد" ... وغيرهما، ينظر في هذا ويراجع ذلك، وهو بين هذا وذاك يختلس بعض الدقائق ليطالع كتب التفسير، ليعد تأملاته وخواطره حول القرآن الكريم - والتي يلقيها يوميا في مسجده ( المسجد الكبير بالدوحة) ومنذ أكثر من أربعين عاماً.
وظل الشيخ هكذا لم يفارق مكتبه حتى اقترب موعد الإفطار، ثم دخل الشيخ قبيل المغرب ليريح هذا الجسم الذي أتعبته نفس صاحبه، ولم تمر سوى ساعة أو يزيد؛ حتى كان الشيخ ذو الثمانين عاما في الصف الأول مصليا العشاء والركعات الأربع الأول، ثم ابتدأ في تأملاته وخواطره بعد أن جثت حوله الركب، وزحف إليه المصلون، ساكنة أسماعهم، خافتة أرواحهم، فأنصتت أسماعهم، وبهرت قلوبهم؛ بما عند الشيخ من لغة جميلة وعرض رائع، ولهجة صادقة، ولسان فصيح، وأسلوب رصين جميل، وصوت قوي معبر، واستمر الشيخ في تأملاته نحو أربعين دقيقة.
وما أن انتهى الشيخ من تأملاته حتى دلف إلى محرابه ليؤم جموع المصلين؛ تاليا ما تيسر له من كتاب ربه بصوته القوي، ولهجته الصادقة، وتفاعلاته غير المتكلفة.
محاضر في ثوب جديد
ولم يستطع الشيخ أن يكمل صلاته ( الوتر) فخرج مسرعا، لا ليريح جسده، ولا ليأخذ قسطا من الراحة – أرى من الواجب أن يأخذه – وإنما ليركب سيارته، بعد أن بدل فيها ملابسه، ووضع عمامته( فلكل مناسبة حلتها)، حيث كان الشيخ على موعد ثان في تمام الساعة والنصف في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، وإلى هناك حث الشيخ سائقه على الإسراع مخافة التأخير، فأسرع السائق الخطى، وجد في السير، وما هي إلا دقائق معدودة؛ حتى أطل الشيخ بوجهه السمح تعلوه بشاشة مشرقة، ليلقي محاضرة كان عنوانها: (كيف نربي أبناءنا تربية إسلامية صحيحة) طوّف فيها الشيخ بالجمهور الكريم، حول معان عدة، فعرف التربية، ثم أوضح ما المقصود من التربية الإسلامية، وعدّد الشيخ أنواع التربية الإسلامية المطلوب توافرها للنشء، واستمر الشيخ متحدثا كأنما يقرأ من كتاب، أو يغرف من بحر، واستمرت المحاضرة ساعة لا تقل، بل تزيد بضع دقائق.
رحمة للعالمين
وطلب المنظمون للمحاضرة من الشيخ أن يجلس دقائق يلتقط فيها الشيخ أنفاسه، فاعتذر الشيخ لارتباطه بعمل ثالث! إذ كانت جمعية البلاغ الثقافية - والتي يترأس الشيخ مجلس إدارتها- قد دعت إلى احتفالية كبرى يتم من خلالها جمع تبرعات لاستكمال مشروع ( رحمة للعالمين)، الذي دعا له الشيخ بعد الإساءات التي نشرتها إحدى المجلات الدانماركية منذ ما يزيد على عام تقريبا.
وكان الحضور على موعد، والحفل على انتظار، ودخل الشيخ القاعة، وجلس يلتقط أنفاسه، ويستجمع قواه، ليبدأ في محاضرة ثالثة، ربما تخيل البعض أن الشيخ لن يطيل فيها، نظرا لتأخر الوقت، وطول برنامجه الليلة، المتصل بعمل النهار؛ لكنه تكلم فأطال، ولك أن تتخيل أخي القارئ أن المحاضرة استمرت قرابة الساعتين، ربما تعب المستمعون، لكني أزعم أن الشيخ لم يتعب.
وابتدأ الشيخ كلمته بوصف ما جاء علي لسان البابا وغيره من الرسوم المسيئة بأنها أكاذيب لا تستحق الرد عليها من عالم.
وأشار الشيخ إلى أن الكثير من غير المسلمين لم يفهموا الإسلام، ولم يعرفوا حقيقة الرسول صلي الله عليه وسلم، ولا سيرته العطرة، وأن لديهم صورا مشوهة نقشت في رؤوسهم إلى من القديم وإلى اليوم.
وأوضح فضيلته أن هذه الإساءات ليست جديدة، وان الرسول صلي الله عليه وسلم أوذي في سبيل نشر الدعوة، وتحمل الكثير من العنت 13 عاما، وحينما عاد إلى مكة منتصرا لم ينتقم وقال قولته الشهيرة: ماذا تظنون أني فاعل بكم؟ قالوا: أخ كريم وابن أخ كريم. قال: اذهبوا فانتم الطلقاء.
وأوضح الشيخ في كلمته هذه: أن المسلمين مطالبون بتعريف الناس في الغرب سيرة محمد صلي الله عليه وسلم، والرسالة الخالدة، وأرجع الشيخ في ذلك لكون رسالة الرسول صلي الله عليه وسلم عالمية، وهو الرسول الوحيد الذي أعلن عالمية الرسالة، وخلودها.
وما أن أنهى الشيخ كلمته حتى عجت القاعة بالتصفيق، والتكبير، والدعاء والثناء، لشيخ هذه الأمة، وعالمها الذي أتعب من يأتي بعده، ولا أملك إلا أن أقول:
وإذا كانت النفوس كباراً تعبت في مُرادها الأجسام
اللهم أدم شيخنا بعافية في دينه ودنياه، وفي نفسه وماله وأهله، واحفظ عليه صحته، وقوي له ظهره، وأعنه على حمل ما كلف به، واجعل له نورا يمشي به في الدنيا، ويحيا به في الآخرة، وارزقه شهادة في سبيلك كما يتمنى. اللهم آمين آمين.
------------------------
(*) مدير مكتب الشيخ القرضاوي، تاريخ المقال: 3/10/2007
فقد كان لغياب الشيخ القرضاوي عن نشاطه المتعدد والمتنوع في رمضان أثر واضح، أدركه من عايش الشيخ وتابع نشاطه الواسع، ولكي يدرك محبو الشيخ مدى جهده الذي يبذل، وعمله الذي يقوم به أنشر هذا المقال الذي كتبته من عام تقريبا، سائلا الله تعالى أن يبارك في صحة الشيخ، وأن يمد له في عمره... اللهم آمين آمين.
(1) رواه الحاكم (1/111) سهل بن سعد الساعدي وسكت عنه الذهبي، ورواه الطبراني في الكبير (3/131) عن الحسين بن علي، وذكره الألباني في صحيح الجامع (1801)
Nabi s.a.w tidak meninggalkan perincian dalam masalah politik. Politik bukanlah ibadah khusus seperti solat, puasa yang seumpamanya yang tidak boleh diubah. Politik itu sesuatu yang bergerak berdasarkan kemaslahatan hidup manusia. Justeru itu, Nabi s.a.w tidak meninggalkan pendetilan tentang politik, sebaliknya hanyalah prinsip-prinsip umum untuk dipegang oleh manusia. Jika ada pendetilan, ia mempunyai faktor tempat dan masa yang terdedah kepada perubahan. Apatahlagi, pentadbiran kerajaan Nabi s.a.w tidaklah sistematik seperti zaman selepas itu. Ini kerana keperluan politik sudah memadai dengan bentuk pengurusan yang lebih menjurus kepadatribal system ketika itu. Maka pengurusan Nabi s.a.w berdasarkan kepada keperluan rakyat. Kemudian politik itu berkembang dan pengurusannya lebih rumit dan terperinci. Tidak sama pula antara satu tempat dengan yang lain, antara negeri dengan negeri, antara negara dengan negara.
Maka, kita dapati banyak perubahan politik yang dilakukan selepas kewafatan Nabi s.a.w, khususnya bermula pada zaman Saidina ‘Umar al-Khattab. Ijtihad dalam politik lebih luas dan terbuka. Terasnya, kemaslahatan rakyat. Islam bersifat luas dalam hal politik. Ini kerana syariat itu dibina atas dasar kemaslahatan manusia. Kata al-Imam Ibn Qayyim al-Jauziyyah (meninggal 751H):
“Sesungguhnya syariah Islam itu binaan dan asasnya adalah atas segala hikmah dan kebaikan untuk manusia di dunia dan akhirat. Syariah Islam itu segalanya keadilan, kebaikan dan hikmat. Maka setiap perkara yang terkeluar dari keadilan kepada kezaliman, dari rahmat kepada yang berlawanan dengannya, dari kebaikan kepada kerosakan, dari hikmat kepada sia-sia maka ianya bukan syariah Islam sekalipun diberikan takwilan untuknya”. (Ibn Qayyim al-Jauziyyah, I’lam al-Muwaqqi’in, 3/3, Beirut: Dar al-Jail).
Ertinya, apa yang penting dalam penegakan syariat adalah tujuan atau maqsad utama syariat itu iaitu kemaslahatan manusia. Bukan soal nama yang penting tetapi matlamat dari perlaksanaan sesuatu perkara yang dikaitkan dengan nama syariah itulah yang paling penting. Jika kita memberikan nama yang ‘islamik’ sekalipun, tetapi tidak mencapai tujuan syariah iaitu keadilan untuk manusia, maka ia tidak boleh dianggap islamik. Nama bukan penentu, isi dan pencapaian maqsad itulah yang paling penting. Sebab itu, jika menamakan negara dengan ‘daulah islamiyyah’ tetapi tidak mencapai maqsad keadilan, maka nama itu tidak bererti, bahkan memberikan salahfaham umum terhadap agama yang suci ini.
Realiti Semasa
Untuk mencapai keadilan dan tujuan perlaksanaan syariah, ia memerlukan kefahaman terhadap nas dan penelitian terhadap realiti semasa. Kefahaman yang literal terhadap hadis-hadis siyasah akan menjadikan perlaksanaan Islam dalam bidang tersebut gagal mencapai tujuan sebenar syariat. Sebab itu dalam hadis Nabi s.a.w bersabda:
“Jangan dipotong tangan (pencuri) ketika dalam peperangan”. (Riwayat al-Tirmizi dan al-Darimi. Hadis dinilai sahih oleh al-Albani)
Al-Imam Tirmizi (297H) ketika meriwayat hadis ini menyebut:
“Sebahagian ilmuwan berpegang dengan nas ini, antara mereka al-Auza’i, mereka berpendapat tidak dilaksanakan hudud ketika peperangan, berhadapan dengan musuh kerana dibimbangi individu yang dihukum itu akan pergi menyertai musuh…”.
Dalam riwayat Abu Daud:
“Jangan dipotong tangan ketika pemusafiran” (Riwayat Abu Daud. Dinilai sahih oleh al-Albani.)
Dalam hadis di atas, Nabi s.a.w mengambil kira persoalan realiti tempat, masa dan kesan terhadap sesuatu perlaksanaan hukum. Saya melihat, jika kebimbangan musuh mengambil kesempatan atau orang Islam meninggalkan Islam itu adalah sebab yang dilihat oleh sebahagian sarjana mengapa Nabi s.a.w melarang hukuman tersebut dilaksanakan, maka pada zaman yang fitnah terhadap Islam di pelbagai penjuru dan kerapuhan iman umat Islam begitu nyata, penelitian tentang perlaksanaan hudud itu mestilah lebih berhati-hati. Perlaksanaan hudud mestilah membawa natijah yang positif, bukan negatif kepada Islam. Maka perjuangan mengujudkan suasana yang kondusif itu mendahului usaha perlaksanaan hudud. Setelah wujudnya masyarakat adil; pemerintah dan rakyat, suasana iman dan Islam, kehidupan yang aman dan bahagia, tiba-tiba ada yang mencetuskan jenayah yang mencemarkan itu semua, ketika itu apabila dilaksanakan hudud tertonjollah kesan dan keindahannya.
Demikian juga dalam hadis Anas bin Malik, dia berkata:
“Harga barang telah menjadi mahal di Madinah pada suatu ketika di zaman Rasulullah s.a.w. Maka orang ramai pun berkata: “Wahai Rasulullah! Harga barang telah mahal, tetapkan harga untuk kami”. Jawab Rasulullah s.a.w: “Sesungguhnya Allah, Dialah yang menetapkan harga, yang menyempit dan melimpahkan (kurniaan), yang maha memberi rezeki. Sesungguhnya aku berharap untuk menemui Allah dalam keadaan tiada seorang pun dalam kalangan kamu yang menuntut daripadaku haknya yang dizalimi samada pada darah atau harta”. (Riwayat Ahmad, Abu Daud, al-Tirmizi, Ibn Majah, al-Darimi dll. Dinilai sahih oleh al-Albani)
Dalam hadis ini, Nabi s.a.w enggan menetapkan atau mengawal harga barang (price control policy). Baginda bimbang itu akan menzalimi peniaga. Ini sangat relevan dengan keadaan para peniaga pada zaman baginda, keadaan barangan yang diniagakan dan juga bentuk perdagangan yang ada ketika itu. Namun, apabila zaman berubah, sikap peniaga, keadaan pasaran (market situation) pun berubah. Jika price control policy tidak diwujudkan, para pembeli pula mungkin menjadi mangsa. Untuk itu kita dapati para sarjana fekah sejak dahulu ada yang memboleh penetapan harga oleh pihak berkuasa apabila melihat kepada perubahan keadaan.
Kata al-Munawi (meninggal 1031H) :
“Rabiah (bin ‘Abd al-Rahman) telah mengharuskan penetapan harga. Ini sebenarnya Mazhab ‘Umar, kerana itu akan memelihara sistem harga. Kata Ibn al-‘Arabi al-Maliki: sebenarnya, harus menetapkan harga dan mengawal urusan dengan suatu undang-undang yang tidak menzalimi kedua belah pihak (peniaga dan pembeli). Apa yang disebut oleh al-Mustafa (Nabi s.a.w) adalah benar, apa yang dilakukannya adalah tepat, namun itu untuk yang betul niat dan agama mereka. Adapun kaum yang berhasrat memakan harta dan menyusahkan orang ramai, maka pintu Allah adalah luas dan hukum dilaksanakan”.( Al-Munawi, Faidh al-Qadir, 2/337. Beirut: Dar al-Kutub al-‘Ilmiyyah.).
Hal yang sama disebut oleh Ibn Taimiyyah dalam Majmu’ al-Fatawa.
Kefahaman yang sebegini bukan menolak hadis, sebaliknya berusaha melihat nas dari segi teks dan konteks. Maka, pemimpin muslim yang hendak memimpin umat dalam era ini, tidak boleh terlalu literal dalam memahami nas, tetapi hendaklah melihat Maqasid al-Syariah (The higher objectives of Islamic Law) bagi setiap nas-nas yang berkaitan politik islami.
Prof Madya Dr Mohd Asri Zainul AbidinHUDUD DAN BEBERAPA GAMBARAN SALAH
Perbincangan ini menyambung artikel yang lepas tentang perlaksanaan hudud. Ramai orang salah sangka apabila membayangkan negara yang dipimpin berdasarkan al-Quran dan as-Sunnah itu sebagai negara yang agenda utamanya mengintip dan menghukum rakyat yang tidak mematuhi syariat.
Gambaran negara yang islamik sebagai negara yang sibuk mencari pesalah untuk dihukum dengan undang-undang hudud adalah gambaran yang silap yang ada di fikiran sesetengah pihak yang kurang memahami Islam. Seperti yang saya jelaskan sebelum ini, hudud hanya makanisme untuk mengatasi jenayah-jenayah tertentu, bukan gambaran keseluruhan negara Islam, bahkan bukan hudud juga undang-undang yang merangkumi semua jenayah.
Banyak lagi jenayah yang tidak tersenarai di bawah hudud. Peratusan besar jenayah yang pelbagai, terutama di zaman ini berada di bawah takzir (discretionary punishment). Makanisme ini pula memerlukan suasana yang kondusif untuk perlaksanaannya.
Seseorang muslim apabila berbicara tentang pemerintahan dan tanggungjawab pemerintahan bukanlah membayangkan mekanisma mengatasi jenayah semata, tetapi membayang tanggungjawab keadilan dan kebajikan yang menjadi asas tersebarnya kebaikan dan keamanan dalam negara.
Justeru itu, Khalifah Umar bin Abd al-Aziz apabila beliau dilantik menjadi khalifah, beliau seakan tergamam dan begitu hiba. Beliau terus bersendirian bersolat dan menangis. Airmatanya bercucuran hingga ke janggutnya. Apabila isterinya Fatimah bertanya, dia berkata:
“Wahai Fatimah! Aku telah dikalungkan urusan umat Muhammad ini yang berbagai bangsa. Maka aku terfikir tentang orang fakir yang lapar, yang sakit lagi derita, orang yang tidak berpakaian yang susah, orang yang dizalimi lagi dipaksa, tawanan perang yang jauh, orang tua yang uzur, orang yang mempunyai keluarga yang ramai sedangkan hartanya sedikit dan seumpama mereka yang berada di segala tempat dan penjuru negara. Aku tahu tuhanku akan bertanya aku mengenai mereka pada hari kiamat kelak. Aku bimbang alasanku tidak cukup kukuh untuk menjawabnya, lalu aku pun menangis” (Al-Zahabi, Tarikh al-Islam wa Wafayat al-Masyahir wa al-A’lam, 7/197. Beirut: Dar al-Kitab al-‘Arabi/1407H)
Demikianlah gambaran tanggungjawab pemerintahan yang ada dalam pemikiran beliau. Tanggungjawab menyebarkan kebajikan, pembahagian harta yang adil dan amanah serta kebaikan untuk rakyat di segenap lapisan masyarakat. Tanggungjawab inilah yang beliau takut dan bimbang Allah hukum beliau di akhirat kelak. Inilah asas kerahmatan dalam kepimpinan negara yang berdasarkan wahyu Allah. Tanggungjawab pemerintah di hadapan Allah tentang kebajikan rakyat lebih ditakuti dibandingkan di hadapan rakyat sendiri atau ‘suruhanjaya rasuah’.
Itulah gambaran negara yang sepatutnya berada dalam pemikiran umat Islam yang cintakan Islam. Para sarjana Islam telah lama memperkatakan hal ini. Muhammad bin Ka’ab al-Qurtubi apabila diminta oleh ‘Umar bin Abd al-Aziz untuk menyifatkan keadilan pemerintah, katanya:
“Jadilah engkau bapa kepada yang muda, anak kepada yang tua, saudara kepada yang sebaya. Demikian juga kepada wanita. Hukumlah manusia dengan kadar kesalahan dan kemampuan mereka. Jangan engkau pukul disebabkan kemarahanmu walaupun satu pukulan, nanti engkau termasuk dalam golongan yang melampau”.( Ibn Muflih, Al-Adab al-Syar‘iyyah, 1/202. Beirut: Muassasah ar-Risalah/1417H).
Dalam hudud ada dua jenis dosa yang dihukum; pertama; dosa yang membabitkan kesalahan individu dengan Allah S.W.T seperti berzina dan minum arak. Dosa bahagian ini lebih kepada merosakkan diri pelaku itu sendiri.Kedua; dosa yang merosakkan atau mengancam keselamatan masyarakat awam seperti merompak, merogol, mencuri, memberontak dan perkara yang berkaitan dengannya.
Dosa bahagian pertama Islam melarang kita melakukan tajassus ataupun intipan. Sementara dosa bahagian kedua, oleh kerana ia mengancam masyarakat dan fitnah lebih besar dari tajassus, maka intipan boleh dilakukan. Ini seperti yang disebut oleh al-Imam al-Syaukani (meninggal 1250H):
“Aku katakan; jika hanya semata-mata sangkaan maka tidak mencukupi dalam hal ini. Bahkan mestilah dengan pengetahuan, jika tidak ia termasuk dalam tajassus yang dilarang berdasarkan dalil al-Quran. Namun dibolehkan untuk suatu kemaslahatan yang mana membantah kemungkaran itu lebih kukuh dibandingkan meninggalkan tajassus dan kerosakan meninggalkan bantahan terhadap kemungkaran lebih dahsyat dari kerosakan tajassus. Atau mungkin boleh digabungkan bahawa pengharaman tajassus berkaitan dengan tanpa pengetahuan (sangkaan) kerana tidak dinamakan tajassus jika perlaksananya benar-benar mengetahui”. (Al-Syaukani, Al-Sail al-Jarar, 4/591 Beirut: Dar al-Kutub al-‘Ilmiyyah/1405H)
Hudud Dan Hak Privasi
Ramai akan menganggap, apabila hudud dilaksanakan bererti privacy individu akan terganggu. Intipan di sana-sini akan dibuat untuk mencari orang yang berzina dan minum arak. Ini diburukkan lagi dengan gambaran perlaksanaan sekarang yang dilakukan oleh pihak penguatkuasa agama di sesetengah tempat apabila mereka seakan memasang ‘spy’ dalam mencari pelaku maksiat peribadi. Hal ini amat salah dan bercanggah dengan firman Allah dalam Surah al-Hujurat ayat 12: (maksudnya)
“Wahai orang-orang yang beriman! Jauhilah kebanyakan dari sangkaan (supaya kamu tidak menyangka sangkaan yang dilarang) kerana sesungguhnya sebahagian dari sangkaan itu adalah dosa; dan janganlah kamu mengintip mencari-cari kesalahan orang..”
Dr Yusuf al-Qaradawi menyebut:
“Aku ingin agar diberikan perhatian tentang perkara yang penting mengenai hudud; bahawa Islam tidak terkejar-kejar mencari bukti, tidak mengintai untuk melaksanakan hukum ke atas pelaku kesalahan, tidak mencipta alat untuk mencari rahsia pelaku maksiat atau memasang kamera tersembunyi mengambil gambar ketika mereka melakukan jenayah. Tidak pula menguatkuasakan polis pencari jenayah atau perisik untuk mengintip mereka yang menyanggahi syarak sehingga ditanggap yang terbabit. Bahkan kita dapati panduan Islam dalam hal ini tegas setegas-tegasnya dalam memelihara kehormatan peribadi manusia, pengharaman tajassus (mengintip) dan mencari keaiban manusia. Tidak boleh dilakukan oleh individu, tidak juga oleh pihak kerajaan”. (http://www.qaradawi.net/library/53/2534.html.)
Kemudian beliau mengemukakan dalil riwayat al-Hakim daripada ‘Abd ar-Rahman bin ‘Auf :
“Bahawa dia berkawal bersama Umar bin al-Khattab r.ahuma pada suatu malam di Madinah. Ketika mereka sedang berjalan, tiba-tiba ternampak nyalaan api di sebuah rumah. Mereka pun pergi menuju ke situ sehingga apabila hampiri didapati pintunya berkunci, di dalamnya ada sekumpulan orang dengan suara yang kuat.
Lalu Umar r.a. berkata -sambil memegang tangan ‘Abd ar-Rahman-: “Kau tahukah ini rumah siapa?”. Jawab: “Tidak”. Kata Umar: “Ini rumah Rabi’ah bin Umayyah bin Kalaf, mereka sekarang sedang mabuk arak, apa pendapat kau?”. Kata ‘Abd ar-Rahman: “Aku berpendapat kita sekarang telah melakukan apa yang Allah larang, Allah berfirman: “Jangan kamu mengintip”. Kita telah mengintip. Maka Umar pun pergi dan meninggalkan mereka”.( Riwayat al-Hakim dalam al-Mustadrak, dinilai sahih serta sokong oleh al-Zahabi).
Akibat dari amalan yang salah memberikan gambaran yang salah tentang hudud. Islam dalam urusan jenayah atau maksiat peribadi tidak membongkar yang tertutup, sebaliknya hanya mencegah yang nyata dan zahir sahaja. Seperti kata al-Imam al-Ghazali (meninggal 505H) :
“Hendaklah kemungkaran tersebut zahir (jelas) kepada ahli hisbah (pencegahan) tanpa perlu melakukan intipan. Sesiapa yang menutup sesuatu kemaksiatan di dalam rumahnya, dan mengunci pintunya maka tidak harus untuk kita mengintipnya. Allah Ta’ala telah melarang hal ini” (Al-Ghazali, Ihya ‘Ulum al-Din, 3/28, Beirut: Dar al-Khair/1990).
Membina Masyarakat Yang Pemaaf
Dalam perlaksanaan hudud, pemerintah hendaklah mendidik rakyat agar mengelakkan sikap suka mengangkat kes hudud kepada pihak mahkamah atau berkuasa. Sebaliknya, hendaklah digalakkan kemaafan antara rakyat dan diselesaikan diluar mahkamah. Ini seperti hadis Nabi s.aw:
“Sesungguhnya pencuri pertama dalam Islam dibawa kepada Nabi s.a.w lalu diperintahkan agar dipotong tangan. Wajah Rasulullah s.a.w seakan kecewa sedih. Mereka berkata: “Wahai Rasulullah! Seakan engkau membenci hal ini”. Jawab Nabi s.a.w: “Mengapa tidaknya aku benci, kamu semua telah menjadi penolong syaitan menentang saudara kamu. Sesungguhnya tidak wajar bagi pemerintah yang diangkat kepadanya hukuman had melainkan dilaksanakan”.
Lalu baginda membaca firman Allah: “Hendaklah kamu maafkan dan lupakan kesalahan, tidakkah kamu suka supaya Allah mengampunkan dosa kamu? (Surah an-Nur: 22)” (Riwayat Ahmad dan al-Hakim dalam al-Mustadrak. Dihasankan oleh al-Albani dalam Silsilah al-Sahihah).
Keinginan sesetengah masyarakat awam yang tidak faham yang seakan ‘mengidam’ untuk melihat tangan dipotong adalah tidak serasi dengan inspirasi hudud bahkan itu menjadikan mereka ‘penolong syaitan’.
Hudud Memerlukan Ijtihad Baru
Tiada siapa yang mukmin menafikan kewujudan nas-nas hudud dalam al-Quran dan as-Sunnah. Cumanya, perincian hudud itu memerlukan ijtihad yang mengambil kira soal perubahan zaman dan tempat. Umpamanya kadar barang curian memerlukan ijtihad yang baru kerana fuhaqa sejak dahulu berbeza dalam hal ini. Cara potongan; penggunaan alatan moden dan ubatan moden juga perlu diambil perhatian atas sifat ihsan Islam dalam semua perkataan. Demikian juga suasana masyarakat juga hendaklah diambil kira.
Demikian ruangan taubat dalam hudud juga hendaklah diluaskan dengan memakai mazhab yang luas dalam hal ini. Mereka yang bertaubat sebelum tangkapan patut digugurkan hukuman hudud dan boleh diganti dengan takzir(discretionary punishment).
Prof Madya Dr Mohd Asri Zainul AbidinBerhimpun untuk HIMPUN...
UIAM
1. Adalah menjadi hak untuk mana-mana warga untuk berhimpun dengan aman demi menyatakan pendapat dan pandangan mereka. Hal ini dijamin oleh perlembagaan persekutuan, dan termasuk di dalam kategori Amar Maruf Nahy Munkar yang digalakkan di dalam Islam.
2. Oleh yang demikian, Kerajaan dan pihak keselamatan perlu bersikap adil di dalam membenarkan rakyat untuk berhimpun sebagai mengamalkan sebahagian dari hak mereka. Jika HIMPUN diberikan izin dan diberikan gambaran yang positif, hal yang sama sepatutnya diberikan kepada BERSIH dan lain-lain himpunan yang membawa mesej keamanan dan keadilan.
3. Perhimpunan solidariti umat untuk menyatukan umat Islam sewajarnya diadakan di atas dasar dakwah, perpaduan, kasih sayang dan juga berpaksikan keadilan. Islam yang ditegakkan di atas landasan kasih sayang, hujah dan juga keadilan akan lebih utuh, berbanding dengan Islam yang ingin dipaksakan atau ditegakkan di atas penggunaan kuasa dan ancaman.
4. Perhimpunan untuk menyampaikan mesej dakwah tidak sepatutnya diadakan sebagai rantaian reaksi terhadap sesuatu peristiwa yang mempunyai unsur politik di dalamnya. Jikalaulah isu murtad yang ingin dibawa, mengapakah sekarang ini? mengapa menjelang PRU-13? mengapakah di Selangor? mengapa pulakah ide perhimpunan tersebut diputuskan di dalam mesyuarat yang melibatkan aktor yang mempunyai kepentingan politik?
5. Umat Islam perlu memperbaiki diri sendiri dengan merubah keadaan pentadbiran agama yang sering menjadi penyebab utama Islam dipandang sebagai jumud, ketinggalan zaman dan juga terikat dengan pandangan politik tertentu; Umat Islam juga perlu memanfaatkan sistem zakat dan wakaf untuk pembangunan ekonmi umat Islam agar pintu kemurtadan kerana himpitan ekonomi tidak lagi berlaku; Pentadbiran birokrat zakat yang ternyata kurang efisien membendung isu kemiskinan dan akhirnya mengeheret sesetengah pihak untuk murtad, perlulah diperbaiki; Di samping itu, usaha untuk menswastakan zakat ataupun memasyarakatkan zakat dan wakaf agar diberikan kuasa kepada pihak NGO untuk menguruskan zakat dan wakaf perlu dipandang serius dan diberikan peluang.
6. Usaha dialog berterusan di antara pihak autoriti agama Islam dengan wakil-wakil agama lain, begitu juga badan-badan dan pertubuhan-pertubuhan Islam dengan pihak agama lain perlu dirancakkan, sebelum bahasa prejudis dan bahasa permusuhan dilaungkan di atas nama ketuanan ataupun kemuliaan. Konsep saling menghormati, saling memahami dan cuba untuk menyelesaikan sesuatu perkara melalui dialog, shura dan persepakatan perlu didahulukan sebelum bahasa sentimen dan emosi dijadikan mantra keramat.
7. Pihak media perlu bertanggungjawab untuk membina jambatan di antara penganut agama pelbagai di Malaysia ini, dan bukannya sebagai batu api ataupun bara dalam sekam demi menjaga kepentingan politik golongan tertentu. Etika kewartawanan perlu dipegang teguh, apatah lagi oleh para editor Muslim dan juga wartawan Muslim. Fitnah, sentimen dan juga adu domba adalah perbuatan keji yang bukan sahaja menyalahi etika kewartawanan, malah juga menghancurkan akhlak Islami.
8. Golongan ulama perlu menjadi suara umat Islam kepada pihak pemerintah dan juga pihak bukan Islam. Para ulama tidak sepatutnya hanya menjadi jaguh kampung semata-mata dan tidak mampu untuk keluar dari zon selesa untuk menjadi jurucakap ummah kepada pihak agama lain. Kegagalan para ulama untuk bersikap terbuka, profesional dan juga menjadi jurubicara ummah yang rasional, hanya akan membuka ruang yang luas kepada aktor lain yang mempunyai kepentingan, samada kepentingan peribadi, mahupun kepentingan kumpulan.
9. Jika umat Islam inginkan perhimpunan yang lebih substantif, mungkin himpunan ala GPU (Global Peace and Unity) yang diadakan di UK setiap tahun boleh dijadikan model. Mesej kasih sayang, hormat menghormati, bantu membantu dan juga prinsip keadilan perlu menjadi tema utama. Di kala agama lain menghulurkan bantuan, menghulurkan kasih sayang, menghulurkan tangan untuk saling menghormati, apakah kita hanya mampu untuk mengecam, mengutuk, menggunakan ancaman dan juga mengugut, demi menyebarkan agama 'Islam' yang salah satu makna literalnya ialah 'kedamaian'?
10. Umat Islam di Malaysia perlu mempromosikan Rasulullah SAW secara komprehensif, moden, mesra-pengguna, mesra-kanak-kanak, mesra-remaja, kreatif dan juga membawa mesej kesejagatan demi menyelamatkan aqidah umat yang didakwa semakin rapuh. Usaha bersepadu, bukan hanya di pihak ahli agama sahaja, malah dari seluruh sektor masyarakat adalah diperlukan. Dengan kecintaan hakiki kepada Rasulullah SAW dan juga penghargaan terhadap jasa-jasa baginda, diharapkan umat Islam akan dapat kembali mengenali agama mereka.
Nilai Ilmu dan Kehormatan Para Ilmuwan
1) Ketika saya berada di Universiti Al Bayt,di Mafraq Jordan untuk pengajian pra-siswazah, kami mempunyai seorang pensyarah yang amat diminati dan disayangi oleh para pelajar, termasuk juga pelajar-pelajar non-Muslim. Beliau adalah Dr Bahjat. Beliau disukai kerana sikap terus terang, jujur, berani dan ketegasannya di dalam menyampaikan kebenaran dan mesej Islam. Sebelum saya menyudahkan pengajian, dia pernah bercerita kepada kami bagaimana beliau telah diminta surat tunjuk sebab, dipanggil ke ibu pejabat Mukhabarat (SB) di Amman, diugut dan diberikan tekanan kerana kelantangannya.
2) Di peringkat PhD, saya telah bermukim hampir 4 tahun di Durham University di bandar Durham, UK. Banyak ilmu yang saya pelajari, dan banyak makna kehidupan yang saya tempuhi. Menariknya suasana keilmuan dan juga atmosfera keintelektualan begitu dirasakan di sini. Di dalam Universiti, para ilmuan, para professor dan para pensyarah dihormati pandangannya. Apa sahaja pandangan mereka sering mendapat tempat di media. Media di UK juga bebas, dan menjaga etika mereka di dalam hal-hal yang dibangkitkan oleh para akademik.
3) Setelah kembali mengajar di tanah air, saya melihat adanya sikap 'ketakutan' dan sindrom 'under-siege mentality' baik di kalangan pelajar mahupun sesetengah rakan pensyarah. Saya agak kurang memahami sebabnya kerana telah 4 tahun tidak berada di kampus tanah air. Namun, hari ini baru saya faham mengapa mereka bersikap demikian. Rupanya nilai ilmu dan kehormatan para ilmuan terletak pada penilaian ahli politik yang korup di dalam rejim yang berkuasa. Pendapat ilmuwan tidak lebih mulia berbanding salakan pengampu dan pembodek yang tidak bermaruah. Pendapat ilmuwan juga tidak bernilai di hadapan fitnah dan adu domba media yang tidak beretika.
4) Akhirnya saya terfikir, apakah di bumi Islam tiadanya keadilan? Apakah ilmu dan ilmuwan hanya dihormati di bumi kafir? Lebih malang lagi, jika yang berjenama Islam itu adalah sebuah gedung ilmu, tetapi tidak memberikan kehormatan kepada ilmu dan ilmuwan...apakah nilai 'Islam' pada namanya? Apakah yang 'bukan Islam' itu lebih baik, kerana lebih profesional, lebih menghormati akademik, malah lebih bersikap adil dan lebih buta politik.
5) Maka, terjawablah kini mengapa menara gading-menara gading di negara-negara Islam tidak mendapat ranking dan juga prestij di dalam dunia. Jangan salahkan orang lain, tetapi tunding jari ke muka sendiri. Terimalah hakikat: politik primitif, ahli politik yang kurap dan juga rejim yang zalim yang tidak menghormati ilmu dan para ilmuwanlah penyebab utama kemunduran menara gading-menara gading di negara-negara umat Islam!
Dr Maszlee Malik
UIAM
Wednesday, October 19, 2011
kasih ibu
aties (ملحد),
WHAT IS ISLAM?
General Introduction to Islam
" Once I asked my students the following question:
"If a foreigner were to come and ask you to explain
all about Islam in ^an hour, what would you do?" This
is how they responded: "That: would be impossible!
He would have to study the principle of the Oneness
of God, commentaries on the Holy Quran - and he'd
have to learn how to recite from the Holy Quran,
study the hadith (sayings of Prophet Muhammad
(peace be upon him), the system of Islamic law. He'd
also need to delve into problems and issues which
could take him 5 years'
I retorted by saying, "Glory be to God! What
about the simple and uneducated Bedouin who came
to our Prophet and learned all about Islam Just by
staying in his company for a day - or even less? And
didn't those very same Bedouin then carry the message
of Islam to the desert folk, and in turn become their
teachers and guides? Don't you remember how our
Prophet explained our religion in three brief
sentences? He spoke about iman (faith) Islam (the
religion) and ihsan (Man's realisation of his relation to God).
So why is it, then, that we can't explain our religion in an hour in this day and' age?"
So what is Islam - and how does one become a Muslim?
Every creed, whether its basic principles are
based on truth or falsehood, every society, good
or bad, and every political party, regardless of
whether its intentions are noble or not, operates
on certain basic principles and precepts that
define its goal and outline its course of action.
These principles and precepts are put together in
the form of a constitution to guide its members
and followers.
Anyone wishing to become a member of such
an organisation would need to start off by
studying these guidelines. If he finds that they
satisfy both his conscious and subconscious mind,
and believes without any doubt in their validity,
he will decide to Join that organisation and
become one of its members and supporters. From
then on he has to obey the laws laid down in the
constitution and to pay the membership fee. He
also has to prove, in due course, his genuine
commitment to the principles and precepts of the
organisation. This means he has to remind himself
of them constantly and make sure he does nothing
to contradict them. He has to set an example,
through his character and behaviour, of one who
ardently follows and supports those principles.
So we can say that membership to a society
means:
* Knowledge of its system;
* belief in its principles;
* adhering to its regulations;
* conducting oneself in everyday life according
to those principles and regulations.
_
These are accepted conventions which are all
applicable to Islam. Anyone wishing to embrace
Islam has to accept its intellectual principles with
total conviction right from the start. This means
he will have developed the faith within himself.
The principles he has to accept are outlined
briefly as follows:
* This material world is not the be-all and
end-all of existence, and life in this world is only
a part of the eternal life;
* man existed even before he was born and will continue .
to exist after death; he did not create himself but had
been created before he was conscious of his human
existence;
* the inanimate objects around him couldn’t have
created him, as he is a rational being and they are
not;
* everything in this universe has been created
from nothingness by the one God, God the
Almighty;
* God is the only one who grants life and causes
death. It is He who created everything, and if He
wishes. He will destroy and obliterate it;
* Almighty God does not resemble His creation in
any way. He existed before this creation and He is
eternal and has unlimited knowledge;
* He is completely just in a way that cannot be
assessed in human terms;
• it is He who has laid down what we call the
laws of nature,
* He has created everything according to a well-defined
measure before all creation, thus all the phenomena of
activity, inactivity, consistency and inconsistency that we
can observe in both animate and inanimate beings have
been
clearly defined and distinct boundaries have; been set,
* man has been bestowed with the power of
intellect to deal with whatever matters he is
presented with and he has been given the
power of reasoning with which he can make
his own choice and will power to enable him
to achieve what he wants;
* God has created an eternal life beyond this
temporary life, where the doer of good will
be rewarded with a life in paradise and the
wrong doer will be punished and exist in hell.
This God is One. No one else may be
worshipped but Him; no one can take us
nearer to Him to plead on our behalf without
His permission. Thus we should worship
God alone, in all sincerity and purity.
All the material beings that we can
see and feel, have been created by Him.
He has also created unseen beings, some
animate and others inanimate, which we
cannot see. Among the unseen beings
are the angels, who have been created
for absolute good; and then there are the
satans, who have been created as dark
and negative forces. Apart from these
there is a third category of unseen
beings, the jinn, who are divided into
satans and 'good'or'obedient'jinn. And
from amongst human beings. God
selects certain people to whom the
sharia (Divine Law) is revealed, so that
they can guide humanity towards it.
These people are the prophets.
This divine law is contained in all the books
revealed from The heavens. God takes us through
progressive “steps” in each book until the final
book, the Holy Quran. Books that
preceded it were either distorted or got lost and
forgotten. The Holy Quran, however, has
remained intact. The last of these prophets is
Muhammad bin Abdullah, an Arab of the
Qurayshi ttribe. With him there was an end to all
the previous divine messages and religions. There
has been no other prophet since his time.
The Holy Quran is the constitution of Islam.
Whoever endorses the fact that it has been
revealed by God and believes in it completely, is
a mu'min (believer). Iman (faith) in this sense can
only be seen by God because human beings
cannot penetrate into human hearts and know
what is in them. Therefore it is essential, in order
to be accepted in the fold of Islam, that a man
declare his faith by pronouncing two Statements,
namely: "I bear witness that there is no God but
Allah and I bear witness that Muhammad is the
Prophet of God." The moment he pronounces this
statement of faith he becomes a Muslim and is
entitled to all the rights enjoyed by Muslims; he
also agrees to perform all the duties enjoined upon
him by Islam.
These ibadat (duties) are the prescribed forms of
worship. There are only a few and they are easy to
perform and do not require much effort or
exertion. There are four, as outlined below:
1 - A Muslim has to pray two rak'ats
(prostrations) at dawn, during which time he has
communion with his Lord. He asks Him of His
goodness and seeks refuge in Him from His
punishment. Before making these prostrations, a
Muslim has ,to perform -wudu (ablutions): he
washes his face, hands and feet,
or takes a bath if he is in a state of ritual
impurity.
Besides the dawn prayer, he has to pray at
four other times four rak'ats at midday; four
rak'ats in the afternoon; three rak'ats at sunset;
four rak'ats at night:
These are obligatory prayers, the performing
of which will not, on the whole, take more than
half an hour per day. There is no particular place
or person required for the performance of these
prayers, and it is not necessary for a Muslim to
have an intermediary when he prays, as he prays
directly to his Lord.
2- In a certain month during the year. a
Muslim has t fast. This is known as the period of
Ramadan. Breakfast is eaten before dawn, lunch
is taken after sunset, and during the day all
Muslims abstain from food and water and must
not have sexual intercourse.
Ramadan is a month of self-purification for
every Muslim when he purifies his body and soul.
It is also a month to fulfill the desire to do good
and be generous, and to reflect the brotherhood of
man in the material life.
3 - A Muslim has to give 2.5 % of his
wealth as alms to the poor and needy. He does
this on an annual basis, once his own needs and
those of his family have been met. This financial
support paid by every Muslim comes as a great
source of comfort' and assistance to the poor, the
sick and the needy. It thus helps to alleviate
poverty and establishes a form of social security,
4 - Islam has arranged certain periodical
gatherings for Muslims. They congregate together five times a day to offer prayer. There
need be no disruption of work for anyone
whatever his trade or profession. Those who
miss the congregation can pray at home, though
they will, in fact
deprive themselves of the joyful reward of
praying together in a group.
Then there is the weekly congregation on
Fridays for jum’a prayer. This lasts for less
than an hour, and it is compulsory for all male
Muslims to attend.
Besides the above, there are mass
congregations held twice a year on the occasion
of the two Eids (festivals). Attendance
is not compulsory and they last less
than an hour.
Finally there is the annual world congregation
known as the Haj. It is a kind of mammoth
public gathering, held once a year ina certain
place. This congregation provides guidance in all
aspects: spiritual, physical and intellectual. A
Muslim is expected to attend once in his lifetime,
but only if he is able to do so.
These are the duties and acts of worship
enjoined upon every Muslim
Apart from the above, abstention from
certain modes of behaviour are also deemed as
ibadah (worship). These are actions which any
sensible person would deplore, such as
killing without a valid reason, intruding on the
rights of others, aggressive behaviour, all forms
of injustice, any kind of intoxication which
would affect the brain, adultery, since it destroys
honour and dignity and violates the sanctioned
form of blood relationship. Other forms of
forbidden behaviour include usury, lying,
betrayal and deserting any form of
military service which seeks to glorify the Divine
Writ, making false oaths or producing false
witnesses - and, above all, disobedience to one's
parents or dismissing them and neglecting their
needs.
However, God forgives a Muslim who fails
to carry out
some of his duties and disobeys some of the
Islamic laws but repents and asks for pardon.
On the other hand, a Muslim who does not
repent will be considered as a rebel, who will
be punished in the next world. This
punishment will, however, be only temporary
and will not be equal to that of a non-believer.
As for a Muslim who refuses to
acknowledge any basic Islamic principle or
belief, rejects his duties and Islamic
regulations or denies even the smallest detail
outlined in the Holy Quran, he will be
considered as an apostate deprived of his
Islamic identity. Apostasy is similar to a crime
of high treason, from the Islamic point of
view. Unless a person gives up his unislamic
beliefs and repents, he will be given a death
sentence. Faith has to be accepted in totality
and, therefore, a denial of any aspect is
deemed as a denial of the whole. Therefore,
anyone who accepts 99% of the faith but
denies 1% is considered an infidel.
You may come across Muslims who are nonbelievers.
They can be compared with someone
who joins a political party or a society, attends all
its meetings, pays his subscription - and does
whatever is required of a member, but nonetheless
refuses to accept its principles and remains
unconvinced. It may seem that such a person has
joined the party or society simply to find out
what's going on or to create trouble. Such a
Muslim is a hypocrite - hypocrisy is defined as
"outward profession of faith and concealment o
disbelief. Prophet Muhammad, peace be upon
him, used to say that a hypocrite can be
recognised in three ways: failure to keep his
promise, I lying and betraying anyone's trust. A
hypocrite pronounces statements of faith and
performs his religious duties, yet deep and down
he remains unconvinced. Such a person may be
considered a Muslim by the outside world but not
by God, Who knows what is hidden in our hearts
and innermost beings.
In brief, the intellectual principles
of Islam are:
* belief in the angels; * belief in
destiny;
* expression of the statements of faith;
* performance of the obligatory
prayers;
* fasting in the month of Ramadan;
* payment of zakat (alms);
* performance of Haj (pilgrimage) to Mecca once
in a lifetime, if this is possible;
* abstention from everything that is forbidden by
Muslim consensus.
Generally speaking, adhering to the Iman is
more beneficial to us - we feel better and enjoy tremendous rewards. This is why, even though it
may be hard to stick to these laws 100%, we feel
better in ourselves if we follow them.
Our Prophet Muhammad summed up the characteristics of
a true Muslim in an eloquent sentence which states the
essence of faith and action in a nutshell: "You should
worship God as if you can see him." This means we must
strive to be in total awareness of God's presence all the
time.
This is the very essence of Islam - to be Godconscious
in all our actions, whether or not they
are serious. God is watching us constantly and is
aware of our every move. This is why anyone
who is truly God-conscious will obey His laws,
and he will not despair either, knowing that God
is with him all the time. A person who is
strengthened in this way will not need to ask for
help from anyone because he can always ask God
to fulfill his needs. And, if anyone disobeys God's
laws,
As it is in his nature to sin, provided he asks
for forgiviness, God will forgive him.
This is just a brief introduction to Islam and
in to following chapters we shall be looking into
all aspects of faith in detail.
by Syeikh Ali Tantawi- تعريف عام بدين الاسلام
Wednesday, October 12, 2011
nasihat untuk ku
قال ابن القيم رحمه الله
أربعة أشياء تُمرض الجسم
الكلام الكثير * النوم الكثير * والأكل الكثير *الجماع الكثير
وأربعة تهدم البدن
الهم * والحزن * والجوع * والسهر
وأربعة تيبّس الوجه وتذهب ماءه وبهجته
الكذب * والوقاحة * والكثرة السؤال عن غير علم * وكثرة الفجور
وأربعة تزيد في ماء الوجه وبهجته
التقوى * والوفاء * والكرم * والمروءة
وأربعة تجلب الرزق
قيام الليل * وكثرة الاستغفار بالأسحار * وتعاهد الصدقة * والذكر أول
النهار وآخرة
وأربعة تمنع الرزق
نوم الصبحة * وقلة الصلاة * والكسل * والخيانة
dari fb..
1) PAS tidak sepatutnya mengusung Bob Lokman ke setiap pentas ceramah dan menabalkan beliau seolah-olah 'ustaz' atau 'tokoh agama'. PAS perlu menghormati kepakaran, kepakaran BOB adalah dalam bidang seni dan lawak jenaka.
2) Sepatutnya PAS menghayati Islam yang syumul dan meletakkan setiap orang kena pada tempatnya. Maka sepatutnya PAS sudah menyediakan ruang 'Komedi Islam' untuk pentasan umum arahan Bob Lokman. Contoh boleh diambil dari komedi Muslim terkenal seperti Baba Ali, Allah makes me funny, Aman Ali, Azhar Usman, Muslim Comedy dan lain-lain lagi. Islam itu bukan hanya ceramah.
3) PAS perlu keluar dari kepompong ceramah jika ingin memaksimumkan dakwah. Setiap orang ada kemampuannya sendiri. Harapnya PAS dan Bob Lokman akan membuka jalan untuk genre 'Komedi Islam' dipopularkan di Malaysia. Mungkin dengan cra tersebut audien yang datang akan lebih mencapah, dan juga ramai pelawak lain juga boleh turut serta menyertai kafilah dakwah...
4) JAIS perlu keluar dari kepompong taksub kepartian. Jika tazkirah yang dilakukan dan bukannya 'kelas pengajian', apakah salahnya? mengapa mesti menutup ruang dakwah setiap Muslim. Makanya, bagaimanakah para profesional, para doktor, para motivator, para artis Islamik ingin menyampaikan dakwah, tazkirah ataupun perkongsian kepakaran mereka?
Apakah mereka perlu ambil tauliah juga? mereka bukannya hendak mengajar kitab atau mengajar agama secara berkala...
5) Harap JAIS dapat membantu umat Islam dari pelbagai kelompok untuk merancakkan dakwah dalam pelbagai bentuk. Adalah tidak masuk akal, di dalam satu waktu JAIS beriya-iya mengajak umat Islam untuk menyokong mereka memerangi Kristian dan juga agama lain, tetapi dalam waktu yang sama para pendakwah yang tidak 'berlesen' juga diperangi sama oleh JAIS. Di manakah rasionalnya?
6) Harapan saya pada JAIS agar tidak menghalang program-program dakwah dari pihak mana sekalipun, kecualilah mereka melakukan kemungkaran yang nyata ataupun menyalahi etika dan akhlak. Janganlah isu politik mengkaburi JAIS di dalam melaksanakan tugas mereka.
7) Harapan saya juga agar JAIS dapat membantu semua pihak yang menganjurkan program-program dakwah tanpa memilih bulu jika mereka benar-benar ingin mendaulatkan Islam di bumi Selangor.
8) Harapan saya kepada umat Islam di Malaysia juga, gunakan rasional bukan emosional, gunakan intelektual dan bukannya sentimen atau ketaksuban. Janganlah sibuk menghentam agama lain yang menyebarkan agama mereka dengan penuh kasih sayang jika kita masih tetap dengan mengajak orang ke dalam agama kita dengan kekerasan dan kekuasaan sahaja.
Dr Maszlee Malik
UIAM