أدلة الجمهور
1.
الكتاب (فَاعْتَبِرُوا
يَا أُولِي الْأَبْصَارِ)
وجه
الدلالة: أن القياس مجاوزة بالحكم عن الأصل الى الفرع, و مجاوزة اعتبار, لأن
الاعتبار معناه العبور, وهو المجاوزة
والاعتبار
مأمور به, لقوله: {فَاعْتَبِرُوا}
اعترض
الخصم ب 3 أوجه:
1.
لا نسلم أن المراد
بالاعتبار هنا هو: القياس, بل الاتعاظ,
فان القياس لا يناسب صدر الآية, لأن الآية {يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم
بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ} ,فقيسوا الذرة على البر.
أجاب
المصنف: المراد بالاعتبار هو القدر المشترك بين (القياس و الاتعاظ), والمشترك
بينهما هو (المجاوزة)..... فان القياس مجاوزة عن الأصل الى الفرع...و الاتعاظ مجاوزة من حال الغير الى
حال نفسه.
Dan
brkenaan konteks ayat yg dikatakan tdk sesuai untk dikhususkn dgn qias: tdk
sesemestinya jika tak sama titik persamaan antara qias dan etti’azh, jika ada org yg ditanya
ttng sesuatu masalah, kmudian dia menjawab dgn apa yg x ada kaitan, maka ia
salah..namun sekiranya dia menjawab sesuatu yg ada kaitan antara keduanya, maka
iabaik/ tepat.
2. أنه لا يلزم من الأمر بالاعتبار الذي هو القدر المشترك الأمر بالقياس. فان القدر
المشترك معنى كلى, والقياس جزئى من جزئياته, والدال على الكلى لا بدل على الجزئى.
وأجاب بوجهين:
v مسلم, لكن قرينة دالة على العموم, وهى جواز الاستثناء..و
الاستثناء معيار العموم.
Namun kata Isnawi, jawapan ini lemah, kerana istisnak…..
v أن ترتيب الحكم على الشئ يقضي العلية..
Kata isnawi lagi, jawapan ini juga tdk kuat
3. سلمنا ان الآية تدل على الأمر بالقياس , لكن لا يجوز
التمسك بها, لأن التمسك بالعموم, انما يفيد الظن, والشارع اجاز الظن في المسائل
العملية / الفروع..
وأجاب المصنف:
أنا
لا نسلم أنها العملية,
لأن المقصود من كون القياس حجة انما هو
العمل به.... و العملية يكتفى فيها بالظان.
hari ni ponteng kerja..tp alhamdulillah wat keje manfaat jugak ari ni...huuhu...so kene ingat la ni...smoga najah ..amin ya Rabb...tp ni baru kulit je kot...huhu semoga Allah memberi kekuatan untk menamatknnya, dan hapal....