Pages

About Me

My photo
nasr city, cairo, Egypt
Aku hamba MU. Anak hamba Mu. Ubun2 ku di tangan-Mu.Telah berlaku hukuman Mu pada ku. Adil keputusan Mu pada ku. al-imam al-qurtubi menulis tafsirnya kerana kata beliau; " كتبت تذكرتا لنفسي" aku menulis sebagai peringatan untuk ku.

Thursday, August 15, 2013

kegusaran

14 ogos menyaksikan telaah politik betul2 menjadi. ramai yang terkorban, angka yg cukup mengerikan.

perancangan utk menggulingkan kerajaan yg sah pilihan rakyat yang lalu sangat licik dan halus, ramai yang terkabur, bahkan ada yg buta terus, tdk nampak kebenaran. sebelum peristiwa ini aku masih di cairo, pernah aku bersembang dan brtanya seorang masri, enta ma'a mein? (ko sokong sapa?) aku bersama kebenaran,, lalu, "tapi dimana al haq itu?... ghamid- samar samar, kabur... kemudian kami trsenyum

apa yg berlaku hari ini merupakan perancangan yg masak pada hari semalam, askar masih lagi di bawah bayangan mubarak, dan mereka semua sedang brtuhankn amerika..  

Hanya dalam waktu tak lebih dari 8 jam, pasukan keamanan dan askarr Mesir 'berhasil' membunuh lebih dari 2.200 rakyat Mesir yang menolak  kudeta militer denga penggulingan Presiden Muhammad Mursi. 

utk menyelesai kn masalah ini mugkin ada 2 cara: pertama teruskan demontrasi dan dapakan simpati dunia, tpi masa nya mgkin pnjang dan lambat, kerana kuasa besar dunia memihak kepada tentera dn dunia hari ini menyaksikan ketidak adilan itu.dan ini akan mengakibatkn jumlah korban brtambah.

kedua: ikhwan melakukn ijtihad politik yg baru, berundur dr mendan raba'ah dan medan2 lain, dan kembali brperang dalam sepak terajang politik. tpi ini menjatuhkan air muka, bagai org tdk berpenderian, xkuat dan lemah..korbann nyawa mungkin tdk ada, namun kemungkinan lain seperti penangkapan pemimpin2 ikwan, atas pelbagai dakwaan dan ikhwan di haramkan...dan lain2..


Wednesday, August 7, 2013

تأملات فى المشهد المصرى الحزين : ناجح إبراهيم

1- أكاد أجزم أن القوى السياسية المصرية فقدت إنكار وهضم الذات وقدمت نماذج فجة من الأنانية والأثرة وتقديم المصالح الحزبية أو الفئوية على مصالح الأوطان وكلما صعد فريق إلى سدة الحكم أقصى الفريق الآخر تماماً وسعى بكل الطرق لإلغائه وتشويه صورته.. وهل قام الثوار بثورة يناير من أجل أن نصل إلى هذا المنعطف الخطير؟
2- إننا الآن على شفا الاحتراب الأهلى الذى وصل إلى قمته المأساوية فى سيناء والمتوسطة فى القاهرة الكبرى.. وكأنه ليس فى المتصارعين أو بينهم رجل رشيد يوقف هذا الصراع المدمر ويعمل بقوله تعالى «وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا» فالجميع دخل فى الصراع السياسى حتى الأزهر والكنيسة والدعاة.. فمن سيصلح بين الطائفتين؟.. كان ينبغى على الأزهر والكنيسة أن يبتعدا عن الصراع السياسى حتى يكون لهما دور فى مثل هذا الوقت العصيب.. ولكن ضاعت الفرصة التاريخية منهما.
3- تعلمت من فترة سجنى الطويلة ومن تجاربى المريرة فى الحياة «أن من أراد كل شىء فقد كل شىء.. وأنه على العاقل ألا يضيع الممكن فى المزايدة على المستحيل.. وأن يبدأ بالموجود من الخير ليدرك المفقود منه بالأناة والحكمة».
4- سجن الإسلاميون وخرجوا من السجون.. وسجن رجال «مبارك» وخرجوا من السجون.. وسجن رجال الحزب الوطنى وخرجوا كذلك.. وسجن كبار ضباط الشرطة وخرجوا أيضاً.. ومعظم القوى السياسية المصرية سجنت وخرجت.. فالكل ذاق السجن وجرب السلطة.. وعاش السراء والضراء.. والشدة والرخاء.. والكل علم أن الكراسى فانية والدنيا زائلة.. والكل تعلم من تجاربه السابقة ودرس أخطاءه وعيوبه.. فكلهم عاشوا النعيم والمأساة وكراسى السلطة وظلمة السجن.. والآن نريد أن نصل إلى نقطة التعادل بين كل هذه القوى المختلفة.. نريد أن يصلوا جميعاً إلى نقطة التعايش السلمى بينهم.. والانصهار فى بوتقة الوطن والتوحد فى المنظومة المصرية.. فعليهم أن يتوحدوا وينسوا صراعاتهم وإلا لن يرحمهم التاريخ ولن يغفر الله لهم تلك الفرص الرائعة التى أتيحت لهم.
5- جميع القوى السياسية ومنها الإسلامية أنزلت الصراع السياسى إلى الشارع ولم تستطِع أن تعيده مرة أخرى إلى النخبة السياسية العاقلة والحكيمة التى ترضى بالحلول الوسط.. لقد «حضّر» الجميع العفاريت لكنهم لم يستطيعوا صرفها.. لأن تحضيرها ومخاطبة العواطف سهلان.. أما مخاطبة العقول والرضى بالحلول الوسط فغير مقبولين على الإطلاق بين الجموع الهادرة.. وقد يدمر مستقبل من يطلق الحكمة والحلول العملية من هذه الجموع الهائجة التى تخون أو تفسق أو تكفر من يختار أقل المفسدتين بدرء أعلاهما وأعلى المصلحتين بتفويت أدناهما.. أو تفويت مصلحة جمعاً للشمل أو درءاً لمفسدة أكبر.
6- القنوات الفضائية والصحف التى تسخر من الإسلاميين أو تسىء إليهم إنما تشعل فتيل نار الأحقاد والغل فى أجيال من الشباب المسلم.. وتشعر هذا الشباب الطيب أن هؤلاء يعادون الدين حقاً حتى وإن لم يقصدوا ذلك.. فيا قوم احترموا أن خصومكم فى محنة.. ولا تسيئوا إليهم.. وكونوا كالفارس النبيل الذى لا يطعن خصمه بعد أن يسقط سيفه وينزل من على فرسه.. فكيف والإسلاميون الآن بعضهم فى القيد وبعضهم مطارد وبعضهم أزيل قهراً عن كرسى سلطته؟!.. وتذكروا أن د. مرسى لم يغلق أى قناة فى عهده فى الوقت الذى ضاق صدر خصومه بعدة قنوات إسلامية ضعيفة التأثير.
7- مشكلة الحركة الإسلامية فى العالم العربى كله الخلط بين ما هو من شأن الفقيه أو السياسى أو رجل الدولة.. وما هو من شأن رجال العسكرية.. فالأمور كلها مختلطة ملتبسة حتى تجد الفقيه يعلن الحرب على دولة أخرى دون أن يدرك المغزى الكبير لإعلانه.. وكل ذلك بحجة أن الدين شامل وكامل وأن أهله منوطون بكل شىء.
8- إنها قضية تحتاج إلى علاج علمى وتربوى وسياسى وحزبى وإدارى.. إنها مأساة متحركة.. فمتى يتكلم الفقيه ويصمت السياسى والعسكرى؟.. ومتى يتكلم السياسى فيصمت الفقيه والعسكرى؟.. ومتى يتكلم العسكرى فيصمت الفقيه والسياسى؟

Saturday, July 13, 2013

الشيخ راشد الغنوشي: “الشريعة” تُفرّق التونسيين والإسلام يجمعهم


  • كثيرٌ من الثورات نجحت في هدم الباطل لكنها لم تنجح في بناء الحق
  • تعلمنا درسا قاسيا من تجربة الجزائر: الكثرة لا تكفي لصناعة القرار
  • دساتير مصر واليمن نصت على مرجعية الشريعة.. فهل نجت الشعوب من الاستبداد؟
  •  كل ما خرج من العدل إلى الظلم فليس من الشريعة وإن تسمى باسمها
يشرح الشيخ راشد الغنوشي في حواره لـ”إسلام أون لاين” الخلفيات التي دفعت حركة النهضة إلى الإبقاء على الفصل الأول من الدستور التونسي كما هي دون تعديل، ورفض إقحام اعتبار “الشريعة” كمرجع تشريعي للقوانين. ويكشف في السياق ذاته عن التحديات التي تواجه حركة النهضة التي تحولت من خانة المعارضة المغضوب عليها إلى صف الحُكم وتسيير البلاد بعد ثورة الياسمين التي أطاحت بخصمهم الألدّ: زين العابدين بن علي.

حاوره: مصطفى فرحات

  • حصل جدل كبير حول الفصل الأول من الدستور التونسي بسبب رفضكم تعديله بإدراج “الشريعة” كمصدر للتشريع، فما الذي دعاكم إلى اتخاذ هذا الموقف؟
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله.. أولا.. أحييك وأحيي قراء الموقع المتميز الرائد “إسلام أون لاين”، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الفصل الأول من دستور تونس الذي تم إقراره سنة 1959 يحدد هوية تونس ومرجعيتها الفكرية والتشريعية، وهو ينص على أن تونس دولة حرة مستقلة لغتها العربية ودينها الإسلام. والدين هنا يعود إلى الدولة، فنحن إزاء دولة ليست بلا دين، وهذا أمر واضح. والمشرّع التونسي وصانع السياسات رغم كل الانحرافات التي حصلت ظل مراعيا لهذا الجانب على قدر ما يتوفر في المجتمع التونسي من وعي بالإسلام. ثم إن القانون التونسي مستمد من الفقه الإسلامي والشريعة الإسلامية: وذلك مثل مجلات العقود والالتزامات، والمجلة العقارية، ومجلة الأحوال الشخصية عدا بعض الجوانب.
إن السلطة السياسية لم تلتزم بالإسلام قطعا، وفي كل الجوانب، فرئيس الدولة دعا للإفطار في رمضان [التحرير: الرئيس بورقيبة] في انتهاك صريح للدستور، ومخالفات كثيرة ظلت قائمة في الحياة التونسية لم تلتزم بالشريعة وذلك راجع إلى مستوى الوعي الإسلامي ومستوى الضغوط التي تمارس من المجتمع على الدولة، فظل صانع السياسة متأثرا بثقافته الغربية وظل يسعى على نحو أو آخر ألا يتصادم التصادم الكلي في كثير من الأحيان مع واضحات الشريعة الإسلامية. مثلا: تحفظت تونس في عهد بورقيبة وبن علي على بعض المعاهدات الدولية أو على بعض البنود في بعض المعاهدات الدولية مثل معاهدة منع التمييز بين الجنسين، حيث تحفظت الحكومة التونسية على مسألة المساواة في الإرث بين الذكر والأنثى على اعتبار أن هناك نصا صريحا في القرآن الكريم له استثناءات من هذه التسوية المطلقة. نحن هنا أيضا لسنا إزاء دولة ديمقراطية، بل دولة ديكتاتورية، ومن صفاتها أنها إما أن تسن شرائع تبرر الدكتاتورية مثل ما فعل بورقيبة إذ حوّر الدستور في اتجاه تركيز سلطاته، فهو الذي يترأس مجلس القضاء الأعلى بما يتناقض مع مبدأ فصل السلطات الذي ينص عليه الدستور. ومن مثل النص على أن رئاسة بورقيبة مدى الحياة وهذا يتناقض مع مبدأ الجمهورية الذي يقتضي التداول على السلطة. إذًا النصوص وحدها لا تكفي لأن الناس هم من يطبقها في أرض الواقع.
بناء على كل هذا، لم نر فائدة من تقسيم المجتمع التونسي إلى معسكرين: معسكر الشريعة ومعسكر الرافضين للشريعة، في حين أن المجتمع التونسي بكل أحزابه اليوم مجمع على الفصل الأول من دستور 1959، أي الجميع يقبلون باعتبار تونس دولة إسلامية لغتها العربية ودينها الإسلام. وقد كانت فئات كثيرة في المجتمع التونسي تناقش هذا الفصل وتتخلص منه أو تؤوله على أن يصبح الإسلام دينا لأغلب الشعب التونسي وليس دينا للدولة. فنحن إذًا كافحنا من أجل المحافظة على هذا النص الذي يستبقي هوية الدولة التونسية.
لقد كتبت منذ سنة مقالا قلت فيه إن الفصل الأول من الدستور خط أحمر، وأن دون تغييره خرط القتاد، والآن بسبب ارتفاع الوعي الإسلامي في البلاد لم يعد أحد يناقش هذا الأمر، بل وُجد تيار في البلاد يطالب بزيادة. ونحن منذ بداية الصيف الماضي أصدرنا برنامجا انتخابيا تناول هوية البلاد ومصادرها التشريعية وتناول الجوانب الاقتصادية والثقافية. وتضمن هذا البرنامج 365 نقطة هي جملة برامجنا، ونصت النقطة الأولى على أن تونس دولة حرة مستقلة لغتها العربية ودينها الإسلام، وأن تحقيق أهداف الثورة أولوية حركة النهضة. ونحن لم ندرج موضوع الشريعة ضمن برنامجنا، وهذا كان محل اتفاق، لا لأننا لا نؤمن بالشريعة بل نؤمن بأن كل ما نزل في الكتاب والسنة فهو مُلزم لنا، وكل ما أجمع عليه المسلمون على أنه من الإسلام فهو ملزم لكل المسلمين ونحن منهم. ودعونا – بحمد الله – منذ أربعين سنة إلى أن الإسلام دين ودولة، وأن الإسلام عقيدة وشريعة، ولكن رأينا أن المجتمع التونسي مجمع على أن الإسلام دين للشعب ودين للدولة، ولكنّ موضوع الشريعة ملتبس، فالتطبيقات التي حصلت في أكثر من بلد إسلامي جعلت مفهوم الشريعة ملتبسا بالحيف على حقوق النساء، وبالحيف على الفنون الجميلة، وعلى حقوق غير المسلم، وعلى الحريات العامة والخاصة، ولذلك لم نرد أن نشق المجتمع التونسي شقين: شق الشريعة وشق الإسلام بينما الإسلام يوحد الجميع. ولو ذهبنا إلى استفتاء عام سنجد فئة واسعة من المجتمع التونسي لا تمثل أغلبية تتجهم الشريعة وتتوجس منها خيفة، ونحن لا نريد أن نضع قسما من المجتمع التونسي خارج الشريعة أو ضدها لأن معنى الشريعة لديهم ملتبس.
على الدستور أن يتلبس روح الإسلام
  • وهل هناك ما سيتغيّر في الدستور التونسي بعد إقرار مرجعيته الإسلامية؟
بالتأكيد هناك ما سيتغير، لأن الإسلام روح عامة ينبغي أن تنبثّ في كل جوانب الدستور وليس مجرد مادة في أحد فصوله. عندما تنص المادة الأولى للدستور صراحة على هوية الدولة وإسلاميتها، فإذا كان للمؤسسة التشريعية وعي إسلامي وإيمان بأن الإسلام عقيدة وشريعة، وهذا ما نعتقده نحن فيهم لأن النواب فيهم أغلبية إسلامية، سيكون الإسلام منبثا في كل فصول الدستور القادم لتونس، وحتى توطئة الدستور المُقترحة مشبعة بالحديث عن الإسلام وأنه عقيدة وشريعة مرجعية، بما يجعل كل فصول الدستور تتلون وتحمل هذه الروح، لأن الإسلام لا يكفي أن يكون فصلا في دستور، وإنما روحا تنبث في كل القوانين الدستورية أو العادية أو في حياتنا الثقافية والتربوية والاجتماعية.
ما الضامن لأن يكون الدستور والقوانين ملتزمة بالإسلام؟ الضامن ليس النص الدستوري، وإنما الناس.. مدى وعي الناس بالإسلام.. فإذا كنا في دولة ديمقراطية، بمعنى أن السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية تمثل الناس، علينا أن نرجع إلى الناس وننظر إلى وعيهم بالإسلام، فعلى قدر مستوى وعيهم سينعكس ذلك في سياسات الدولة، سواء في المستوى التشريعي أو السياسي أو التربوي والثقافي.. وحتى العلاقات الدولية.
لا ينبغي أن نعطي أهمية أكثر من اللازم ونطمئن إلى أننا إن وضعنا نصا دستوريا فذلك النص سيصبغ الحياة بصبغته.. القوانين تستمد قوتها من الناس الذين يطبقونها وإلاّ فكم ظلت القوانين عرائس شمع معلقة.. وكم ظل القرآن الكريم معلقا في الخزائن.. القرآن نصٌّ وهو أعظم دستور، ولكنّ هذا النص إذا لم يمش به الناس وإذا لم يرتسم في وعيهم فسيظل معلقا في الخزائن. حتى دستور بورقيبة فيه قدر كبير من النصوص التي تنص على الحريات العامة والخاصة، ولكن ديس عليها. دستور مصر الذي ينص على أن الشريعة المصدر الرئيسي للتشريع، فهل منع الاستبداد والفساد؟ والدليل على ذلك قيام الثورة في مصر. دستور اليمن ينص على أن الشريعة هي المصدر الوحيد للتشريع، ولكن قامت ثورة في هذا البلد. هذا يعني أن الدستور لم يمنع فسادا ولا ظلما ولا نهبا للأرزاق. لذلك لا ينبغي للناس أن يعلقوا أهمية زائدة على النصوص.. الناس هم من يفسر النصوص بسلوكهم. نحن لم نرد أن تدور معركة في بلادنا بين الإسلام والشريعة. والله سبحانه وتعالى لم يتعبّدنا بالألفاظ وإنما تعبّدنا بالمعاني. ولذلك كان سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه يراعي مقاصد الشريعة ولا يتمسك بالألفاظ، وعندما رفضتْ بني تغلب وهي قبيلة عربية نصرانية أن تدفع الجزية، لأنها رأت في ذلك تحقيرا لها، سألهم: ماذا تريدون؟ قالوا: ندفع صدقة. فقبل منهم أن يدفعوا هذه الضريبة تحت مسمى الزكاة. إذا قبل شعبنا الإسلام فالحمد لله، فلماذا نتمسك بألفاظ أخرى هي مرادفة للإسلام لأن الشريعة ليست مجرد قوانين وإنما هي عقيدة وشعائر وأخلاقيات ومبادئ عليا ومقاصد، وليس مجرد عقوبات. وما علق بالشريعة هي تطبيقات سيئة نفّرت الناس، فالشريعة عدل كلها ورحمة كلها، وكل ما خرج من العدل إلى الظلم فليس من الشريعة وإن تسمى باسمها.
تونس: دينية أم مدنية؟
  • البعض يرى أن ما قمتم به هو مناورة لطمأنة المجتمع الدولي وعلى رأسه القوى العظمى من أن تونس لن تتحولة إلى دولة دينية؟
أنا لا أقول بأننا لا نعطي أهمية للوضع الدولي، ينبغي أن نعطي أهمية للوضع الدولي، وينبغي أن نعطي أهمية للوضع الداخلي أكبر من ذلك. علينا ألا نختلف في أحكام الإسلام، فالإسلام واحد وليس متعددا، وهو الذي نزل على قلب محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن تنزيل الإسلام في الواقع يحتاج إلى ألوان من الفقه، وقد تحدّث عن هذا فقهاؤنا الكبار وخاصة شيخنا يوسف القرضاوي في هذا العصر: “فقه الواقع” و”فقه الأولويات” و”مراتب الأحكام”. القرآن نزل منجما وطُبق منجما تدريجيا وارتفعت أحكام الإسلام مُنجّمة أيضا، وعودتها ينبغي أن تسلك نفس السبيل لأن تكليفنا نحن هو بحسب الوُسع “فاتقوا الله ما استطعتم”، وما يطيقه مجتمع معين من الإسلام لا تجيبك عنه كتب الفقه التي تتحدث عن الحلال والحرام، وكما يقال: “العلم بالشيء فرع عن تصوره”، ولذلك التشخيص الذي يُقدّم إلى الفقيه هو الذي يتحكم في فتواه، والعلوم التي تشخص الواقع مثل الاقتصاد والسياسة والعلاقات الدولية وعلوم التربية هي التي تجيب عن سؤال: “ماذا نُطبق من الإسلام؟”. تونس جزء من المنظومة الدولية.. وما أريد لإخواني وأبنائي أن ينتبهوا إليه شديد الانتباه هو أن القرار السياسي لا تمليه فقط مبادئ الحق والعدل، والقرار السياسي ينبغي أن يتأثر أيما تأثر – بعد مراعاة الحق والعدل كما ورد في كتاب الله – بالالتفات إلى الناس والواقع المحلي والدولي وما يطيقه ذلك.
ولو رجعنا إلى بعض التجارب الإسلامية كتجربة الجزائر التي عشتها في بداية التسعينات، حصلت الجبهة الإسلامية للإنقاذ حينها على أكثر من 80 بالمائة من الأصوات في الانتخابات التشريعية (نحن حصلنا على 42 بالمائة فقط!) ومع ذلك الفئات العلمانية التي خشيت على نمط حياتها وعلى مصالحها ومواقعها وشعرت أن كل ذلك مهدد استظهرت بالأوضاع الدولية ومراكزها في السلطة وهي تملك الجيش والإدارة والاقتصاد والإعلام وتملك العلاقات الدولية لصالحها، فعندما لم يتم تطمينها على أوضاعها ومصالحها قلبت الطاولة وأدخلت الجزائر في أتون من الفتنة، ومعنى ذلك أن المعادلة السياسية لا يحكمها الكم فقط، فلا يكفي أن تقول إن معي الأغلبية حتى أقرر ما أشاء أو أسن ما أشاء من القوانين، المعادلة السياسية يتحكم فيها الكم ويتحكم فيها الكيف ربما بشكل أكبر.. ما وزنك في مراكز مفاصل القرار الاقتصادي والعسكري والأمني والثقافي والإعلامي والدولي؟ لا شك أن مركز الإسلاميين في كل ذلك ضعيف.. فلا ينبغي أن يغتر الإسلاميون بعددهم فليس العدد هو الذي يصنع المعادلة السياسية وحده، وهذا الموقوف الذي لن ننساه وظل ماثلا أمامنا. فأن يعترض قسم واسع من النخبة التونسية على الشريعة بحسب الفهوم السيئة المنتشرة حولها والفهوم المُخيفة ينبغي أن يؤخذ هذا بعين الاعتبار، لاسيّما وأن النخبة كلها مجمعة على المعنى العام للإسلام.
يبنغي لإخواننا أن يدركوا أنهم في زحمة النصر ونشوته، ألا ينسوا موازين القوى المحلية والدولية، وهذا الدرس القاسي الذي تعلمناه من تجربة سوريا في 1982، ومن تجربة أفغانستان، ومن تجربة الجزائر، ومن تجربتنا نحن في تونس حيث كنا سنة 1989 أغلبية، ولكن ميزان القوة المحلي والدولي قلب الطاولة علينا، فينبغي أن يتذكر إخواننا أنهم بالأمس القريب لما كانوا يتحدثون عن تونس كانوا يتحدثون عن المساجين والشهداء والجرحى والعائلات الفقيرة، ولما كانت تونس تُذكر كان يُذكر منعُ الحجاب وتصنيف المصلين على أنهم إرهابيون بسبب إقامتهم للصلاة، وتُمنع المرأة الحامل من الدخول للمستشفى لتضع حملها إلا إذا ألقت حجابها بالخارج. والآن التونسيون بفضل الله أحرار في مساجدهم وفي دينهم ينشئون الجمعيات وهم في رأس الدولة، فينبغي أن يترفق إخواننا بنا قليلا، وأن لا يكلفونا ما لا نطيق، وعليهم أن يدركوا أننا أعرف بأوضاعنا ولا يشكك أحد في إسلام أحد.
موازين القوى شيء يجهله الإسلاميون
  • لكنّ هذا من شأنه أن يعصف بمصداقية الحركة لدى القواعد التي انتخبتها، لاسيما وأن عموم الناس لا يحب فلسفة الأمور ولا يفرق بين الشريعة والإسلام ومثل هذه المصطلحات؟
أنا أثق بعد الله سبحانه وتعالى في شعبنا وفي وعيه، فللناس عقول.. الناس أخذهم الحماس في المدة الأولى ورغبوا في أن نمضي مع النشوة إلى النهاية، ولكن عندما اتصلنا بإخواننا وتحاورنا معهم بدأ العقل يأخذ موقعه ويفتح للناس عيونهم على شيء اسمه “ميزان القوة”، وهو شيء كثيرا ما جهلناه نحن الإسلاميين، حيث تصورنا أن كل ما نعتقد أنه حق قابل لأن ينزل إلى الأرض، ما هو حق هو في ضميرك وينبغي أن نؤمن بالإسلام كله كما ورد في كلمات لسيد قطب “خذوا الإسلام جملة أو دعوه جملة”، هذه الكلمة صحيحة إذا فهمت على وجهها الحق: خُذوا الإسلام عقيدة وخذوه جملة، ولا تتنازلوا عن شيء من دينكم في العقيدة، ولكن تنزيلا في الواقع، ينبغي أن تُنزلوا الإسلام في الواقع بحسب ما يُطيق ميزان القوة، وبكل معاني ميزان القوة: المحلية والدولية، وإذا تجاهلتم ذلك فالسنن كما يقول الشيخ حسن البنا “غلّابة”، وستتغلب سنن الواقع عليكم، ولذلك أنا أثق في أن شبابنا وإخواننا قد تفهموا، ومن لم يتفهم بعد سيتفهم، لأن ميزان القوى غلّاب، وحتى ولو لم يتفهموا سنمضي في هذا الطريق ما دامت مؤسساتنا قد قررت هذا القرار بأغلبية الثلثين. هذا القرار لم يُمله زعيم أو رئيس الحركة، وإنما بعد حوار مطول لمؤسسات الحركة، فتم التصويت بأغلبية الثلثين: 53 مع هذا الموقف وعارض 13 وتحفظ 8، وهذا قريب من الإجماع.
ينبغي أن نكون مطمئنين بأننا في الطريق الصحيح، فإذا كنت اليوم أقلية ستصبح غدا أغلبية، وإذا سرت بالناس في طريق خاطئ فحتى لو كانوا أغلبية سيتحولون إلى أقلية وتظل وحدك. لذلك المهم أن تتأكد أنك تسير في الطريق الصحيح، والطريق الصحيح هو الذي قد لا يحقق اليوم كل ما تريد، لكنه يظل مفتوحا ويحقق لك غدا وبعد غد ما لم تقدر على تحقيقه اليوم، والطريق الخطأ قد يحقق لك اليوم الكثير ولكنه غدا يتناقص ولا يزيد لأنه خط خاطئ.
السلفيون أبناؤنا.. والحوار هو الحل

  • هناك حديث عن صعود المد السلفي المعارض لسياساتكم، فكيف ستتعاملون معه؟
السلفية كما هو معلوم مفهوم ملتبس أيضا. فكل المسلمين بمعنى مّا هم سلفيون، أي يؤمنون بأن المرجع الأعلى للحق والصورة النموذجية للتطبيق الإسلامي هي ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه الراشدون وأتباعهم وأهل المذاهب الأربعة، فهم السلف الصالح. لكن بالمعنى المعاصر غلب مفهوم السلف على فئة من المسلمين هي نفسها توحدت في ضرورة العودة إلى الكتاب والسنة وتحقيق الأحاديث ومحاربة البدع، وهذا تشترك فيه الحركة الإسلامية الإصلاحية كلها، لكن بعض السلفيين يحرّم الديمقراطية وبعضهم ينكر الانتخابات ويرفضها، وبعضهم يقبل الانتخابات وينشئ الأحزاب، وبعضهم مسالم يؤمن بأن هذه المجتمعات إسلامية وأن هذه الدول إسلامية ولكن إسلامها مخدوش أو منقوص يمكن أن يُستكمل بالدعوة والعمل السياسي السلمي، وهناك سلفيون آخرون يُكفرون هذه المجتمعات ويستحلون دماء المسلمين ويُكفرون هذه الدول ويستحلون استخدام السلاح في مواجهتها.
والسلفية في تونس تتضمن كل هذه الاتجاهات، وهؤلاء هم أبناء وبنات تونس، نشأوا في ظل أوضاع قاتمة وقاهرة وفي ظل القمع والاستبداد وغياب المرجعية الإسلامية التونسية بعد أن دُمّر جامع الزيتونة الذي كان يُنتج التدين التونسي المعتدل، وأصبحت تونس “أرضا منخفضة” تأتيها كل المذاهب الدينية من الشرق والغرب.. نحن نتوقع أنه في ظل أوضاع الاعتدال الإسلامي وعودة الإسلام إلى أرضه عزيزا كريما بعيدا عن كل اضطهاد ومطاردة، ستستعيد تونس كل أبنائها وبناتها وسيعود جامع الزيتونة ليؤطّر كل المسلمين في هذه البلاد ويسود الاعتدال إن شاء الله.
أما الآن، فنحن ندعو إلى نهج الحوار مع الجميع: مع العلمانيين والإسلاميين بمن فيهم السلفيون.. هناك جهات تُهيج الحرب. وقد زارتني منذ أيام قليلة صحفية فرنسية فكانت تركز منذ سؤالها الأول على السلفيين وتسأل: لِـمَ لمْ تفعلوا معهم كذا وكذا؟ ولماذا فعلوا كذا ولم تقمعوهم؟ ففوجئت وقلت لها: لِـمَ تحرضيننا على مواطنينا، ماذا فعلتم أنتم مع النازيين والمتطرفين عندكم؟ لَمْ تفتحوا لهم السجون والمعتقلات بل حاورتموهم وأدخلتموهم إلى البرلمانات.. فلماذا تحرضون بعضنا على بعض.. نحن نتحاور مع أبنائنا وبناتنا، ومن كان سلاحه فكرة فالمساجد مفتوحة أمامه والنوادي وتكوين الجمعيات والأحزاب، ومن تجاوز الحد وهم فئة قليلة تؤمن بالعنف فسيطبق عليهم القانون كما يُطبق على غيرهم.
هذه أولوياتنا كحكومة..
  • وما هي أبرز التحديات التي تواجهكم بعدما انتقلتم من المعارضة المغضوب عليها إلى الحكم؟
أهم تحدٍّ نواجهه هو أن يتحقق الاستقرار السياسي الديمقراطي في تونس. كان الاستقرار قائما من قبلُ على الخوف وعصا الشرطي.. انكسرت هذه العصا اليوم وأصبح الناس أحرارا يمارسون حرياتهم بأقصى ما يستطيعون ليثبتوا أنهم أحرار، فيتظاهرون وأحيانا يتجاوزون ذلك. الحرية تحتاج إلى النظام وإلى المسؤولية، حتى لا تتحول إلى فوضى ولا “يتصَوْمَلَ” البلد. نحن ليس عندنا تراثٌ ولا ثقافة في ممارسة الحرية ممارسة مسؤولة. منذ سقطت الخلافة الراشدة يقوم الحكم على الخوف والتغلّب “من ظهرت شوكته وجبت طاعته”.. نحتاج إلى ثقافة جديدة حتى نُوائم بين الحرية وبين النظام، والحياة لابد لها من نظام، ولكنّ النظام ينبغي أن يتأسس على الحرية وليس على الاستبداد والخوف والقمع. فالتحدي الأول هو كيف نستطيع ممارسة الحرية ممارسة مسؤولة، وكيف نجمع بين الحرية والنظام؟
التحدي الثاني مرتبط بالأول، وهو التنمية، فالتنمية تحتاج إلى نظام وهدوء واستقرار، والسنة الماضية كانت سنة فوّارة تغلي في تونس. لكي يستقر نظام جديد يحتاج هذا إلى وقت. وكثيرٌ من الثورات نجحت في هدم الباطل لكنها لم تنجح في بناء الحق، ونحن الآن وقد هدمنا الباطل – إلا بقاياه – في معركة بناء الحق والحرية وبناء العدل. نحن معتقدون تماما أن دولة العدل ودولة الحرية هي دولة الإسلام، ولذلك نحن مطمئنون إلى أن شعبنا شعب مسلم ويحتاج لإطار من الحرية والضمانات ليتعرف على دينه وينشئ مؤسساته الإسلامية وينمي اقتصاده، وبالتالي نحن مستبشرون بأن العالم يتجه نحو الإسلام، وبأن هذه الشرارة المباركة التي انطلقت من تونس احتضنتها دول كثيرة خاصة مصر واليمن وليبيا وسوريا، وهذه حاضنات للثورة التونسية وداعمة لها، ونحن على أبواب تاريخ جديد للإسلام والعالم إن شاء الله.
TULISKAN IDEA KAMU SENDIRI

“Buku yang hebat, dibaca oleh pembaca yang hebat?” ringkas sahaja

menulis dengan kritis dan membaca dengan kritis.

Buku yang hebat, akan menjadi jumud, beku dan statik apabila ideanya dihafal oleh pembaca dengan hafalan semata. Idea yang hebat perlu merangsang pemikiran. Lalu mereka yang membacanya akan menjadi manusia dinamik dan bukannya statik. 

salam ramadhan

ku harap ramadhan kali ini penuh makna
agar dapat ku lalui dengan sempurna

ku harap di penghujung ramadhan ini
khabar gembira membisik telinga
bumi yg ku cinta belaung takbir
membesarkan Tuhan yg merencana

pada hari itu berselerakan segala rencana
bertaburan tidak memiliki makna
hina dan dina

pada hari itu hanya tertegak berdiri
kalimah dan keagungan Tuhan yg merencana
sebaik-baik perencana
sebaik-baik apa yg di rencana

ingin aku
ingin aku mendengar lagi
firman Tuhan; apabila al-Nasr Allah tiba dan al-fath
kau akan lihat
ya dunia akan lihat

sekian..

Saturday, May 4, 2013

mlm yg hening ku study usul feqh. sekian trima kasih


jumpe juga maksud ayat ni:


الحكم على الشيء فرع عن تصوره

jika tasawwur kita terhadap sesuatu itu kabur maka pastinya hukum kita juga adalah kabur, kata kaedah "hukum terhadap sesuatu adalah sebahagian dari gambaran kita terhadap sesuatu". ye betul kerana deduktif hanya melihat sesuatu dan ianya masih mandul, pemikiran yang baik ialah setelah memahami sesuatu kita harus mencadangkan sesuatu yang dianggap alternatif

esok 5 mei 2013; hari undian.

PRU 13, esok mari kita mengundi, kewajipan kita selaku seorang muslim dan juga seorang warga negara.

sbgi sorg muslim Allah berfirman: 
 وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ

surah al-baqarah 282; merupakan ayat yg terpanjang dlm al-quran, dan ia membicarakan berkenaan muamalat urusan duniawi manusia.

walaupun ayat ini pd konteks nya berbicara mengenai penyaksian terhadap hutang piutang yang berlaku antara mana2 individu, supaya keadilan tertegak dan tidak berlaku sebarang penipuan, pembohongan, penindasan dll.. namun dlm konteks semasa, sistem demokrasi yg digunakan oleh mna2 negara, setiap org berhak membuang undi-memilih sesiapa yg mampu mewakilkan suara rakyat ramai sekaligus melaksanakn tugas2 yg akan diamanahkan bagi memakmurkan sesbuah negara, 

maka seorg muslim sedar akan tanggungjawabnya mebuat penyaksian dlm sesebuah undian, krn ia merupakan tnggungjwbnya, dan ia akan di pertanggungjwbkan atas apa yg di pilihnya, 

jika hasil undiannya menatijahkan sesuatu yang buruk kepda ngara-maka dia akan berdiri di hadapan Qadi Rabb al-Jalil pd akhirat kelak utk di persoalkan.

utk itu, semperna mood pilihanraya kli ni, sya mahu menaqalkan ungkapan2 yg bernas dr pelbagai individu, semoga ada manfaatnya utk masa mendatang kpd insan kerdil ini.

 
Aizam Mas'ud
Senang untuk cari pemimpin yg setakat melaksanakan amar makruf spt membina masjid, membangunkan sekolah agama, menguruskan haji, mengujudkan jabatan agama dll, tapi sukar untuk mencari pemimpin yg boleh melaksanakan nahi mungkar (mencegah kemungkaran) spt membanteras penyelwengan akidah, rasuah, judi, kilang arak, dedah aurat, hiburan melampau, pusat pelacuran, pecah amanah, monopoli kroni, salah guna kuasa, korupsi, sistem riba, menipu pilihanraya & byk lagi. Kaedah fiqh mengatakan jika bertembung antara amar makruf (jalb al-masolih) dgn nahi mungkar (dar' al-mafasid), maka dahulukan nahi mungkar. Jadi, utamakanlah memilih pemimpin yg boleh mencegah kemungkaran drpd yg sekadar melaksanakan kebaikan..jika terkumpul padanya kedua-dua sekali maka itu sudah tentu lebih aula utk dipilih. Selamat mengundi!

Jadilah pengikut mana-mana parti politik yang bertaraf muttabi' bukan sekadar muqallid. Muttabi' adalah pengikut yg celik & tahu hujjah & dalil mengapa dia menyokong sesuatu parti, sebaliknya muqallid hanyalah org yang mengikut dlm keadaan membuta tuli tanpa mengetahui hujjah & dalil terhadap apa yg diikutinya...beruntunglah mana2 parti yg menyuburkan intelektual para pengikutnya hingga menjadi seorg muttabi', tetapi amat malanglah mana2 parti yg membunuh intelektual para pengikutnya sehingga cukup menjadi pak turut sampai ke mati...

*Sebaik-baik ahli politik adalah ahli politik yg "tidak berpolitik" krn politik hanyalah alat tapi ridha Tuhannya adalah matlamat...

Pandirism (saya pinjam dari Sofian Alias) adalah ancaman yang sangat besar kpd umat Islam.

Bahayanya pandirism atau mem'pandir'kan seorang ini dapat dihayati dalam kesah Pak Pandir dan Mak andeh. Saya amat meminati sastera melayu lama termasuklah kesah yang dianggap bodoh-bodoh oleh orang zaman sekarang. Sebenarnya kesah Pak pandir ini mempunyai nilai sastera yang tinggi. Sepatutnya ia tidak diajar pada kanak-kanak sebab kanak-kanak mungkin tidak dapat menangkap maksudnya. Sepatutnya kesah Pak Pandir ni dijadikan bahan rujukan ilmiah dan di ajar di peringkat Institiut Pengajian Tinggi. Apakah falsafah di sebalik kesah Pak pandir ini. Bahkan mungkin bolih dijadikan tajuk kajian projek tahun akhir bahkan pasca siswazah di peringkat Sarjana dan Doktor Falsafah. Jangan salah anggap saya tidak memperbodoh atau mempandirkan universiti supaya mengkaji kesah Pak Pandir yang dianggap tidak bernilai selain bahan lelucon yang tiada nilai ilmiah. Sebenarnya siapa juga yang mengarang kesah Pak Pandir dia telah memberi sumbangan yang besar kepada pembentukan keperibadian bangsa melayu. Si pengarang ingin mengajak orang melayu berfikir bagaimanakah agaknya bila sindrom pak pandir menguasai cara seorang berfikir. Mungkin supaya kajian tentang Pak Pandir ini nampak relevant dan kontemperor bolih dikemukakan tajuk 'Sindrom Pak Pandir menjelang PRU13' atau 'Pendekatan politik untuk mempandirkan orang melayu'. Atau lebih meanrek lagi jika dibuat kajian perbandingan 'Dilemma melayu di antara Pluralisme dan Pandirisme'. 

Orang dulu berpandangan jauh. menukil cerita bukan sekadar penglipur lara. Kita yang merasakan cerita Pak pandir tak harus ada dalam koleksi buku-buku ilmiah kita mungkin terperangkap dalam sindrom Pak pandir yang kita 
pandang sepi dan kolot itu.

Dr Maszlee Malik
Jika anda mahukan Malaysia yang bebas rasuah, bebas korupsi, bebas kronisme, bebas monopoli, bebas rasuah, bebas politik lucah, bebas politik ganas dan juga politik membodoh serta membebalkan rakyat, mengundilah secara bijak esok. Undi anda menentukan masa depan negara. Undilah untuk perubahan ke arah Malaysia yang lebih baik...ini kalilah!
Zaharuddin Abd Rahman‎‏‎‏
*Teknik kempen undi menurut langkah Syaitan disebut intinya oleh Allah subhanahu wata'ala dalam surah al-Nur ayat 21
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ
Ertinya: Hai orang-orang yang beriman, janganlah kamu mengikuti langkah-langkah Syaitan. Barang siapa yang mengikuti langkah-langkah Syaitan, maka sesungguhnya Syaitan itu menyuruh mengerjakan perbuatan yang keji dan yang mungkar..(Al-Nur : 21)

Justeru, apa sahaja kempen yang menggunakan hujjah seperti "jangan undi parti itu, parti ini parti agar maksiat boleh diteruskan"..." agar industri filem 'maksiat' boleh terus cari makan" etc. Maka dia adalah pengikut langkah Syaitan
* Saya juga ingin cadangkan agar untuk musim akan datang, sebahagian jawatan tertinggi SPR (mungkin timbalan pengerusi 1,2,3 etc) mestilah diisi oleh wakil berketerampilan dari parti-parti terbesar. Agar, semua selok belok keputusan SPR diyakini oleh parti-parti besar yang bertanding. Keyakinan ramai kepada SPR sangat-sangat penting. Di zaman khilafah dahulu, SPR diterajui oleh orang sehebat Abd Rahman Auf r.a. Beliau sangat dipercayai

*Tinggal 14 jam sebelum tamat tempoh berkempen. Jadilah pengundi yang mengundi dengan pendirian hasil pemerhatian 5 tahun...

Bukan 5 hari...

Bukan 5 jam...

Bukan 5 minit...

Bukan 5 saat..




Perbezaan BN dan PR dalam pilihanraya ke 13 ini
1. Kempen pihak PR bercerita tentang penderitaan rakyat, penyelewengan kerajaan, pendedahan rasuah dan salah laku pegawai kerajaan, menurunkan harga kereta, hapuskan PTPTN, hapuskan tol, beri air percuma, turun bil elektrik, turun harga minyak dan memberi bantuan kepada rakyat serta memperjuangkan ketelusan dan amanah.
Manakala kempen UMNO dan BN pula ialah video lucah, Anwar kaki liwat, Anwar al-jubori, Nurul Izzah hisap aiskrim pensyarahnya, PKR agen yahudi, DAP akan tubuhkan negara Kristian, DAP akan hapuskan hak Melayu, Nik Aziz bapa kafir, Pas ialah parti Syiah, PKR perjuangkan liberal dan LGBT, Orang Melayu akan hilang hak dan kuasa dibawah PR.
2. Seterusnya pihak BN berkempen 24 jam di TV 1, 2,3 dan semua saluran, radio, suratkhabar dan lain-lain. Menggunakan jentera kerajaan, dibantu polis dan berbuat samseng menakut-nakutkan rakyat yang menyokong Pakatan rakyat.
Sedangkan PR pula hanya dapat berkempen di jalanan, internet dan media massa alternatif.
3. Umno dan BN sibuk 'memaksa' rakyat bersyukur, bersabar dan berterima kasih kepada kerajaan kerana beri bantuan, buat pembangunan dan sediakan kemudahan kepada rakyat dengan MENGUNGKIT segala jasa dan hasil kerja kerajaan BN yang memerintah.
Manakala PR pula sibuk mendedahkan salah laku, korupsi dan penyelewengan kerajaan BN selama mereka memerintah dan rasuah, salah guna kuasa dan penindasan terhadap orang susah dan rakyat yang diabaikan oleh kerajaan dan wakil-wakil rakyat BN yang tidak mempedulikan nasib rakyat kecuali apabila tiba musim pilihanraya.
4. Cara UMNO dan BN berkempen ialah mendedahkan keburukan lawan dan mendakwa pihak PR tak layak, jahat, kotor, dan tidak boleh memerintah Malaysia dan hanya mereka yang layak.
Cara PR berkempen pula ialah mengajak rakyat membuat perubahan dan memperbaiki keadaan dan sistem pentadbiran serta politik di Malaysia.
Kesimpulannya, orang yang rasuah akan undi parti yang memberi manfaat kepada mereka dan orang yang memperjuangkan keadilan akan mengundi parti yang mampu membawa keadilan kepada rakyat.
Tiap undian mengambarkan hasrat dan nilai seseorang !

*Kenapa saudara undi BN ? 
'Saya undi BN sebab PAS ada Syiah dan sokong Syiah ialah haram dan hal ini merupakan masalah aqeedah'- Kata seorang mahasiswa Pengajian Islam, pelajar perubatan, salafi dan kaki masjid. 

Aljawab, 'Syiah bukan agenda PAS, perlembagaan PAS pun menolak Syiah kerana dasar PAS ialah Ahli Sunnah Wal Jamaah. Agenda PAS untuk pilihanraya kali ini ialah NEGARA BERKEBAJIKAN, TURUNKAN HARGA MINYAK, HAPUSKAN TOL, MANSUH ISA, KEADILAN, TELUS, TURUN HARGA KERETA, MARTABATKAN ISLAM DAN MENGHAPUSKAN KEZALIMAN.' 

Manakala 'Aqeedah Islam' bukan pula agenda UMNO dan bukan pula dasar UMNO. 

Dasar UMNO ialah Melayu dan hak-hak ketuanan Melayu. Perjuangan UMNO ialah untuk menobatkan Melayu dan kroni-kroni walau terpaksa menggunakan cara yang menyalahi hukum Islam seperti memfitnah, menyebarkan video lucah dan menyekat serta menindas hak rakyat secara zalim. 

UMNO/BN sudah memerintah Malaysia selama 56 tahun dan apa yang berlaku ialah Islam tidak menjadi bertambah 'cemerlang dan maju' sebaliknya semakin dicemuh, ramai orang murtad, pentadbiran agama Islam semakin menyusahkan, orang Melayu makin miskin dan tertekan, muda-mudi semakin rosak, gejala sosial semakin meningkat dan dakwah Islam terhalang serta disekat. 

Sama ada saudara mengundi PAS atau BN, penganut Syiah tetap wujud baik dalam BN dan PR tetapi jika saudara menyokong BN maka saudara akan membantu menambahkan kebencian orang ramai kepada ahli sunnah dan Islam kerana mengekalkan kerajaan yang korup, zalim dan perasuah sebagai pemimpin umat Islam. 

Manakala jika saudara menyokong PAS dan PR, lalu ada orang Syiah yang menjadi ketua atau pegawai penting dalam negara maka dia dengan mudah dapat ditukarkan dengan orang lain atau dijatuhkan jika melakukan kesilapan kerana dasar kerajaan PR ialah telus, amanah dan mengutamakan kebajikan rakyat !

Bahkan dakwah ahli sunnah akan menjadi lebih mudah dibawah dasar PR berbanding dasar BN yang menyekat penceramah dan kerja-kerja dakwah 

10 Doa yang 'BOLEH' dibaca untuk minta pertolongan ALLAH menghadapi Pilihanraya

1. Perlindungan dari berterusan 'diperbodohkan' 
أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين - [al-Baqarah: 67] 
* Aku memohon perlindungan Allah dari termasuk dikalangan orang2 yg jahil.

2. Doa terhadap penipuan, pengundi hantu, dll
اَللَّهُمَّ آْفِنِيْهِمْ بِمَا شِئْتَ - [riwayat Muslim] 
* Ya Allah cukupkanlah bagi aku akan mereka itu dengan apa yang engkau kehendaki

3. Doa minta jangan bagi terpedaya dengan rasuah, pujukan dan 'offer' yang menarik
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب - [Ali-Imran:8]

4. Doa minta pertunjuk nak mengundi yang mana satu
ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا - [al-Kahfi:10]

5. Doa selepas buang undi 
ربنا تقبل منا أنك أنت السميع العليم. ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لكل وأرنا مناسكنا وتب علينا أنك أنت التواب الرحيم - [al-Baqarah: 127-128] 

6. Mohon minta keamanan dan kebaikan kepada negara
رب اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر - [al-Baqarah:126] 

7. Doa apabila kalah dan terjadi sesuatu yang tidak diingini
Baca إنا لله وإنا إليه راجعون kemudian قَدَرُ اللهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ - [riwayat Muslim] 
*Allah sudah menakdirkan sesuatu yang dikehendaki dan dilakukan.

Boleh juga tambah bacaan berikut : اَللَّهُمَّ أُجُرْنِيْ فِيْ مُصِيْبَتِيْ
وَأَخْلِفْ لِيْ خَيْرًا مِنْهَا - [riwayat Muslim] 
* Ya Allah! Berilah pahala kepadaku dan gantilah untukku dengan yang lebih baik dari musibahku.

8. Doa apabila menang atau melihat keberuntungan 
اَللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيْ ثَمَرِنَا، بَارِكْ لَنَا فِيْ مَدِيْنَتِنَا، بَارِكْ لَنَا فِيْ
صَاعِنَا، بَارِكْ لَنَا فِيْ مُدِّنَا. - [Riwayat Muslim] 
* Ya Allah! Berilah berkah buah-buahan kami, berilah berkah kota kami, berilah berkah gantangan kami (sehingga di antara kami tidak sering mengurangi timbangan) dan berilah berkah mud kami.

9. Doa jika tersilap atau undi rosak
ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا، ربنا لا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين - [al-Baqarah:286] 

10. Doa minta selamat dari kejahatan orang zalim dan tipudaya orang kafir
ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين ونجنا برحمتك من القوم الكافرين - [Yunus:85-86]

P/s :

Ayat2 al-Quran saya tak terjemah, sebab boleh buka terjemahan sendiri dan melihat maknanya. Doa-doa ini cuma panduan, menetapkannya untuk dibaca pada sesuatu peristiwa mesti ada dalil dari sunnah, jadi pembacaan doa-doa ini pada waktu-waktu khusus seperti pilihanraya bukanlah sunnah cuma 'harus' melakukannya kerana sesuai dengan situasi yang memerlukan pergantungan kepada Allah

BN buat jalan, PR kalau memerintah pun akan buat jalan. Bezanya ialah BN buat jalanraya kos besar sbb rasuah. Poster produk 1Malaysia amat membodohkan rakyat, spt tema dulu lambat skrg cepat (contohnya pasport dll) itu semua tak ada kaitan dgn BN tp jasa teknologi dan kecekapan. Kerajaan BN dipertikaikan krn rasuah, seleweng dan membebankan rakyat 

drmaza
Habis berkempen harap perasaan rakyat kembali bertaut..maafkan dan bina kembali hubungan..hanya sehari sahaja lagi..

*..meninjau Lembah Pantai..melihat persaingan yang tidak seimbang dari sudut kekuatan kebendaan..perang poster dan harta yang dikuasai oleh sebelah pihak cuma..akhirnya terpulang kepada rakyat untuk membuat penilaian..

*
Baju lama jangan dibuang,
Buatkan saja kain buruk,
Sudah lama diberi peluang,
Berapa lama lagi mau duduk?

*Hadir untuk mendengar dialog Dato' Husam Musa vs DS Tengku Adnan di Putrajaya..Ku Nan tidak hadir..Dato' Husam mempunyai idea dan karisma kepimpinan yang baik..orang sepertinya perlu dalam politik Malaysia..


*  ..menziarahi Dato' Saifudin Abdullah di Temerloh tanda sokongan peribadi kepada seorang sahabat dan ahli politik yang ada prinsip dan fikrah yang baik..sokongan kepada peribadi tidak menggambarkan sokongan kepada parti..cuma tokoh yang berkemampuan dan berdisiplin dihargai..hidup perlu adil dan insaf merentasi sempadan ketaksuban..

* Dalam senyum manis dan mesra,
terkendung manja hasrat suci;
ingin kupetik Putrajaya,
biar harum di muzium hati

*   menyalami mokcik India yang setia;
ingin erat dampingi insan Islami
dan bermesra dengan rakyat senegeri.
Seakrabnya nanti, kami sama mengundi,
demi mengasas kuasa yang murni
*Wang mudah beli 
orang yang rapuh;
tak mungkin beli
insan yang kukuh


MEREKA ITU
Mereka wariskan generasi muda
dengan beban hutang beratus bilion,
lalu mengingatkan anak-anak belia
tanganilah hutangnya setekun santun.

Mereka junamkan ekuiti Melayu
dari lima puluh ke dua bilion.
Tapi, cepat mengerah seyakin qalbu,
tambahilah sendiri agar bertimbun.

Mereka nasihat Cina usah berkaum,
tapi, merekalah harimau mengaum,
mencakari 13 Mei yang terluka,
mencurah lagi cuka ‘Tanda Putera’.

Mereka bangga yang cium pipi Melayu
seolah luka batin cepat berlalu.
Sandiwara tertera amat memuntah,
tapi, ya, ya, ya, ya, itulah mereka!

Merekalah bangsawan sentiasa mewah.
Kalau pedih pun cuma lakon pepura.
Hanya kaum murbawan boleh merubah,
kini, tokoh begitu sudah tersedia
 

 undilah sarip dodol !!

sekian