Pages

About Me

My photo
nasr city, cairo, Egypt
Aku hamba MU. Anak hamba Mu. Ubun2 ku di tangan-Mu.Telah berlaku hukuman Mu pada ku. Adil keputusan Mu pada ku. al-imam al-qurtubi menulis tafsirnya kerana kata beliau; " كتبت تذكرتا لنفسي" aku menulis sebagai peringatan untuk ku.

Thursday, August 15, 2013

kegusaran

14 ogos menyaksikan telaah politik betul2 menjadi. ramai yang terkorban, angka yg cukup mengerikan.

perancangan utk menggulingkan kerajaan yg sah pilihan rakyat yang lalu sangat licik dan halus, ramai yang terkabur, bahkan ada yg buta terus, tdk nampak kebenaran. sebelum peristiwa ini aku masih di cairo, pernah aku bersembang dan brtanya seorang masri, enta ma'a mein? (ko sokong sapa?) aku bersama kebenaran,, lalu, "tapi dimana al haq itu?... ghamid- samar samar, kabur... kemudian kami trsenyum

apa yg berlaku hari ini merupakan perancangan yg masak pada hari semalam, askar masih lagi di bawah bayangan mubarak, dan mereka semua sedang brtuhankn amerika..  

Hanya dalam waktu tak lebih dari 8 jam, pasukan keamanan dan askarr Mesir 'berhasil' membunuh lebih dari 2.200 rakyat Mesir yang menolak  kudeta militer denga penggulingan Presiden Muhammad Mursi. 

utk menyelesai kn masalah ini mugkin ada 2 cara: pertama teruskan demontrasi dan dapakan simpati dunia, tpi masa nya mgkin pnjang dan lambat, kerana kuasa besar dunia memihak kepada tentera dn dunia hari ini menyaksikan ketidak adilan itu.dan ini akan mengakibatkn jumlah korban brtambah.

kedua: ikhwan melakukn ijtihad politik yg baru, berundur dr mendan raba'ah dan medan2 lain, dan kembali brperang dalam sepak terajang politik. tpi ini menjatuhkan air muka, bagai org tdk berpenderian, xkuat dan lemah..korbann nyawa mungkin tdk ada, namun kemungkinan lain seperti penangkapan pemimpin2 ikwan, atas pelbagai dakwaan dan ikhwan di haramkan...dan lain2..


Wednesday, August 7, 2013

تأملات فى المشهد المصرى الحزين : ناجح إبراهيم

1- أكاد أجزم أن القوى السياسية المصرية فقدت إنكار وهضم الذات وقدمت نماذج فجة من الأنانية والأثرة وتقديم المصالح الحزبية أو الفئوية على مصالح الأوطان وكلما صعد فريق إلى سدة الحكم أقصى الفريق الآخر تماماً وسعى بكل الطرق لإلغائه وتشويه صورته.. وهل قام الثوار بثورة يناير من أجل أن نصل إلى هذا المنعطف الخطير؟
2- إننا الآن على شفا الاحتراب الأهلى الذى وصل إلى قمته المأساوية فى سيناء والمتوسطة فى القاهرة الكبرى.. وكأنه ليس فى المتصارعين أو بينهم رجل رشيد يوقف هذا الصراع المدمر ويعمل بقوله تعالى «وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا» فالجميع دخل فى الصراع السياسى حتى الأزهر والكنيسة والدعاة.. فمن سيصلح بين الطائفتين؟.. كان ينبغى على الأزهر والكنيسة أن يبتعدا عن الصراع السياسى حتى يكون لهما دور فى مثل هذا الوقت العصيب.. ولكن ضاعت الفرصة التاريخية منهما.
3- تعلمت من فترة سجنى الطويلة ومن تجاربى المريرة فى الحياة «أن من أراد كل شىء فقد كل شىء.. وأنه على العاقل ألا يضيع الممكن فى المزايدة على المستحيل.. وأن يبدأ بالموجود من الخير ليدرك المفقود منه بالأناة والحكمة».
4- سجن الإسلاميون وخرجوا من السجون.. وسجن رجال «مبارك» وخرجوا من السجون.. وسجن رجال الحزب الوطنى وخرجوا كذلك.. وسجن كبار ضباط الشرطة وخرجوا أيضاً.. ومعظم القوى السياسية المصرية سجنت وخرجت.. فالكل ذاق السجن وجرب السلطة.. وعاش السراء والضراء.. والشدة والرخاء.. والكل علم أن الكراسى فانية والدنيا زائلة.. والكل تعلم من تجاربه السابقة ودرس أخطاءه وعيوبه.. فكلهم عاشوا النعيم والمأساة وكراسى السلطة وظلمة السجن.. والآن نريد أن نصل إلى نقطة التعادل بين كل هذه القوى المختلفة.. نريد أن يصلوا جميعاً إلى نقطة التعايش السلمى بينهم.. والانصهار فى بوتقة الوطن والتوحد فى المنظومة المصرية.. فعليهم أن يتوحدوا وينسوا صراعاتهم وإلا لن يرحمهم التاريخ ولن يغفر الله لهم تلك الفرص الرائعة التى أتيحت لهم.
5- جميع القوى السياسية ومنها الإسلامية أنزلت الصراع السياسى إلى الشارع ولم تستطِع أن تعيده مرة أخرى إلى النخبة السياسية العاقلة والحكيمة التى ترضى بالحلول الوسط.. لقد «حضّر» الجميع العفاريت لكنهم لم يستطيعوا صرفها.. لأن تحضيرها ومخاطبة العواطف سهلان.. أما مخاطبة العقول والرضى بالحلول الوسط فغير مقبولين على الإطلاق بين الجموع الهادرة.. وقد يدمر مستقبل من يطلق الحكمة والحلول العملية من هذه الجموع الهائجة التى تخون أو تفسق أو تكفر من يختار أقل المفسدتين بدرء أعلاهما وأعلى المصلحتين بتفويت أدناهما.. أو تفويت مصلحة جمعاً للشمل أو درءاً لمفسدة أكبر.
6- القنوات الفضائية والصحف التى تسخر من الإسلاميين أو تسىء إليهم إنما تشعل فتيل نار الأحقاد والغل فى أجيال من الشباب المسلم.. وتشعر هذا الشباب الطيب أن هؤلاء يعادون الدين حقاً حتى وإن لم يقصدوا ذلك.. فيا قوم احترموا أن خصومكم فى محنة.. ولا تسيئوا إليهم.. وكونوا كالفارس النبيل الذى لا يطعن خصمه بعد أن يسقط سيفه وينزل من على فرسه.. فكيف والإسلاميون الآن بعضهم فى القيد وبعضهم مطارد وبعضهم أزيل قهراً عن كرسى سلطته؟!.. وتذكروا أن د. مرسى لم يغلق أى قناة فى عهده فى الوقت الذى ضاق صدر خصومه بعدة قنوات إسلامية ضعيفة التأثير.
7- مشكلة الحركة الإسلامية فى العالم العربى كله الخلط بين ما هو من شأن الفقيه أو السياسى أو رجل الدولة.. وما هو من شأن رجال العسكرية.. فالأمور كلها مختلطة ملتبسة حتى تجد الفقيه يعلن الحرب على دولة أخرى دون أن يدرك المغزى الكبير لإعلانه.. وكل ذلك بحجة أن الدين شامل وكامل وأن أهله منوطون بكل شىء.
8- إنها قضية تحتاج إلى علاج علمى وتربوى وسياسى وحزبى وإدارى.. إنها مأساة متحركة.. فمتى يتكلم الفقيه ويصمت السياسى والعسكرى؟.. ومتى يتكلم السياسى فيصمت الفقيه والعسكرى؟.. ومتى يتكلم العسكرى فيصمت الفقيه والسياسى؟